الصفحه ٧٣ :
منع من ظهورها التعذر. والفتى : فاعل مرفوع بضمة مقدرة على الألف منع من ظهورها
التعذر. والقاضي : الواو
الصفحه ١٦٢ : والمعطوف على
المجرور مجرور. وأخوات : مضاف والهاء : مضاف إليه مبني على السكون في محل جر ،
يعني أن الخامس من
الصفحه ١٦٦ : تقدم. (الفاعل) : مبتدأ مرفوع بالابتداء. (هو) : ضمير فصل على الأصح لا محل له من الإعراب. (الاسم) : خبر
الصفحه ١٧٤ :
وما ضرب إلا أنتم لجمع الذكور المخاطبين فأن من أنتم : فاعل ضرب مبني على
السكون في محل رفع. والتا
الصفحه ١٩٢ : به لأشبه مبني على السكون في محل
نصب واللام للبعد والكاف حرف خطاب وجملة أشبه ذلك لا موضع لها من
الصفحه ٢٤٢ : ، والحال
والتّمييز ، والمستثنى ، واسم لا والمنادى وخبر كان وأخواتها واسم إنّ وأخواتها
والمفعول من أجله
الصفحه ٢٨٣ :
المستثنى منه كان المستثنى على حسب العوامل التي قبله من رفع على الفاعلية (نحو ما قام إلا زيد) وحمار
الصفحه ٢٨٩ : ،
وإعرابه على وزان ما قبله والمشبه بالمضاف وهو ما اتصل به شيء من تمام معناه
مرفوعا كان ذلك الشيء به نحو : لا
الصفحه ٣٠٧ : على المرفوع مرفوع نحو :
والله وبالله وتالله (وبمذ ومنذ) الباء حرف جر ومذ ومنذ في محل جر يعني أن من
الصفحه ٦ : نفع المبتدئين بمقدمته.
وقال السيوطي
في بغية الوعاة (١ / ٢٣٨) : «استفدنا من مقدمته أنه كان على مذهب
الصفحه ٢٧ :
علمه ، ورأيت زيدا الفرس ، أردت أن تقول : الفرس فغلطت فأبدلت زيدا منه.
باب منصوبات الأسما
الصفحه ٢٨ : ذلك.
باب الحال
الحال هو الاسم
المنصوب المفسّر لما انبهم من الهيآت نحو : جاء زيد راكبا ولقيت عبد
الصفحه ٢٩ : من
غير تنوين نحو : يا زيد ويا رجل والثّلاثة الباقية منصوبة لا غير.
باب المفعول من أجله
وهو
الصفحه ٩١ : ء
المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة وأب مضاف وياء المتكلم مضاف
إليه في محلّ جر مثال
الصفحه ١٠٤ : والفاعل مستتر جوازا تقديره هو يعود
على الذي وجملة الفعل والفاعل لا محل لها من الإعراب صلة الموصول يعني أن