الصفحه ١٢٤ : ء ويدخلها الجر مع أنه ممنوع منها. قلت : هي أسماء باعتبار
لفظها فلذا دخلها الجر محلا.
فالماضي
مفتوح الآخر
الصفحه ١٣٦ : من
النواصب للمضارع لام كي ويقال لها : لام التعليل لكن بأن مضمرة بعدها نحو قوله
تعالى : (لِتُبَيِّنَ
الصفحه ١٤٢ : مضارع منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد فاء السببية والفاعل
مستتر وجوبا تقديره أنا. ومنه جار ومجرور متعلق بأتصدق
الصفحه ١٧٠ : بالواو نيابة عن الضمة لأنه من الأسماء
الخمسة وأخو : مضاف والكاف : مضاف إليه مبني على الفتح في محل جر وهذا
الصفحه ١٩٠ : مضاف والهاء مضاف إليه مبني على
الضم في محل جر وجملة تقدم ذكره لا موضع لها من الإعراب صلة الموصول يعني
الصفحه ٢٠٩ : ) : اللام : زائدة. والاستدراك : خبر المبتدأ مرفوع بضمة مقدرة على آخره منع
من ظهورها اشتغال المحل بحركة حرف
الصفحه ٢٢٨ : الثاني من حروف العطف وهي الترتيب
والتعقيب ، نحو : جاء زيد فعمر. وإذا كان مجيء عمرو بعد مجيء زيد من غير
الصفحه ٢٤٣ : المفعول به ، نحو :
جاء زيدا راكبا. وإعرابه : جاء : فعل ماض. وزيد : فاعل مرفوع. وراكبا : حال من زيد
منصوب
الصفحه ٢٤٦ : أخذ يتكلم على ما لم يتقدم منها على سبيل التفصيل فقال : (باب) : خبر لمبتدأ محذوف تقديره هذا باب وتقدم
الصفحه ٢٨٨ : على السكون في محل جر (اعلم) فعل أمر مبني على السكون وفاعله مستتر فيه وجوبا تقديره أنت يا من يتأتى
منك
الصفحه ٢٩٥ :
باب المفعول من أجله
وهو
: الاسم المنصوب الّذي يذكر بيانا لسبب وقوع الفعل ، نحو قولك : قام زيد
الصفحه ٢٩٨ :
باب المفعول معه
وهو
الاسم المنصوب الّذي يذكر لبيان من فعل معه الفعل نحو جاء الأمير والجيش واستوى
الصفحه ٣٠١ : نيابة عن الضمة لأنه من الأسماء
الخمسة وذو مضاف وفضل مضاف إليه وقد تقدم ذكرها استطرادا في باب المرفوعات
الصفحه ٥ : الآجرومية للإمام الصنهاجي شرحا لطيفا ، يكون مشتملا على
بيان المعنى وإعراب الكلمات ، وأن أكثر فيه من الأمثلة
الصفحه ٩٠ : إعراب. (أبوك) : خبر المبتدأ وهو مرفوع وعلامة رفعه الواو نيابة عن
الضمة ، لأنه من الأسماء الخمسة وأبو