الصفحه ١٢٥ : . وإعرابه : ألقى : فعل ماض مبني على فتح مقدر على الألف
منع من ظهورها التعذر. وموسى : فاعل مرفوع وعلامة رفعه
الصفحه ١٢٧ : أنت أو كان من الأفعال الخمسة فإنه يبنى على حذف النون
، نحو : افعلا وافعلوا وافعلي. وإعرابه : افعلا
الصفحه ١٦٤ : الضمة ، لأنه من الأسماء الخمسة وأبو : مضاف وحفص : مضاف
إليه مجرور بالكسرة الظاهرة وعمر معطوف على أبو عطف
الصفحه ٢٠٥ :
يعني أن أصبح مثل كان فيأتي منها الماضي ، نحو : أصبح زيد قائما. والمضارع
: نحو : يصبح زيد قائما
الصفحه ٢٢٩ : الواو مبني على السكون في محل رفع يعني
أن أو هي الحرف الرابع من حروف العطف وهي لأحد الشيئين أو الأشيا
الصفحه ٢٧٧ : لتصرفه ومنه قوله :
______________________________________________________
أتهجر ليلى
بالفراق
الصفحه ٣٨ :
للفوز لديه بجنات النعيم ، فقلت طالبا من الله التوفيق والهداية لأقوم
طريق.
قال المؤلف :
بسم الله
الصفحه ٤٥ : وواضعه أبو الأسود الدؤلي بأمر الإمام علي رضياللهعنه واستمداده من الكتاب والسنة وكلام العرب واسمه علم
الصفحه ٩٦ : تكون وهو منصوب وعلامة نصبه فتحة ظاهرة في آخره. (للنّصب) : جار ومجرور متعلق بعلامة والجملة من تكون
الصفحه ١٦١ :
زيد مرفوع بضمة مقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر. والقاضي : معطوف على
زيد مرفوع بضمة مقدرة على
الصفحه ٢٩٢ : مجرور وعلامة جره كسرة مقدرة على الألف منع
من ظهورها التعذر (المنادى) مبتدأ مرفوع بالابتداء وعلامة رفعه
الصفحه ٧٥ :
فعل ماض. وفتى : مفعول به منصوب بفتحة مقدرة على الألف المحذوفة لالتقاء
الساكنين منع من ظهورها
الصفحه ٨٤ : مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة على الألف منع من ظهورها
التعذر والهنود : معطوف أيضا على الرجال والمعطوف على
الصفحه ٨٧ : رفع ونون النسوة فاعل في محل رفع لأنه اسم مبني لا
يظهر فيه إعراب. والجملة من الفعل والفاعل في محل رفع
الصفحه ١٥٣ : قبلها وخصت الفاء لما فيها من معنى التعقيب والترتيب المناسب للجزاء.
قوله : (وذلك) أي وتعين القرن بها