الصفحه ٢٠٧ :
محل رفع خبر المبتدأ وهو إن الأولى وجملة المبتدأ والخبر في محل جزم جواب
الشرط وهو أما. (وهي
الصفحه ٢٣ : . والمضارع ما كان في أوّله إحدى الزّوائد الأربع ، يجمعها قولك أنيت وهو
مرفوع أبدا حتّى يدخل عليه ناصب أو جازم
الصفحه ٢٣٤ : ء : مضاف إليه مبني على الضم في محل جر. ورأيت القوم : فعل وفاعل ومفعول
والجملة معطوفة على الجملة الأولى وكل
الصفحه ٢١٦ :
تابع لمنعوته وهو الرجل في الرفع والرفع واحد من ثلاثة وكل منهما معرف بأل
والتعريف واحد من اثنين أو
الصفحه ٤٨ : من ثلاثة بدل بعض من كل أو بدل مفصل من مجمل وبدل
المرفوع مرفوع وعلامة رفعه ضمة ظاهرة في آخره. فإن قيل
الصفحه ٦١ :
محل رفع لأنه اسم مبني لا يظهر فيه إعراب وعلى من معانيها الاستعلاء ، نحو
: ركبت على الفرس. وإعرابه
الصفحه ١٥٠ :
على السكون في محل رفع ، يعني أن الثالث مما يجزم فعلين من وهي في الأصل
موضوعة لمن يعقل ، تضمنت معنى
الصفحه ١٥٨ : ومنعه البصريون ولم يوجد لها
شاهد من كلام العرب بعد الفحص الشديد وإنما ذكروا لها مثالا بطريق القياس ، نحو
الصفحه ٥٩ :
رجل ، ومنه حديث : ليس من امبر امصيام في امسفر فالرجل اسم لدخول أل عليه
وامبر وامصيام وامسفر أسما
الصفحه ٢٧٣ : على
حذف النون والواو فاعل ، وثبات حال من الواو وأن تكون منتقلة وقد تكون لازمة كما
في قوله تعالى
الصفحه ٨٣ :
ولا مجموعا ولا ملحقا بهما ولا من الأسماء الخمسة فإن كلا من هذه لا يقال
له مفرد في هذا الباب ثم لا
الصفحه ٢٦٩ : ) (١٦) [الأنبياء : ١٦] فما نافية وخلق فعل ماض مبني على فتح مقدر على آخره ،
منع من ظهوره اشتغال المحل
الصفحه ٣١٢ : لقال كلهن فهو منصوب بفتحة مقدرة على آخره ، منع من ظهورها اشتغال المحل
بحركة المجاورة وفي العطف نحو قوله
الصفحه ٢١٠ : . (للتّمنّي) : اللام : حرف جر زائد. والتمني : خبر المبتدأ مرفوع
بضمة مقدرة على آخره منع من ظهورها اشتغال المحل
الصفحه ٢٨٦ : الله أو على الظرفية أي
وقت مجاوزته وباطل خبر والبيت مشكل ، فإن الاستثناء إن كان من كل فالابتداء لا
يكون