الصفحه ١١٧ :
الأول جمع
المؤنث السالم وكان القياس أن ينصب بالفتحة لكنهم نصبوه بالكسرة ، نحو : رأيت
المسلمات
الصفحه ١٢٠ : . والجملة من الفعل ونائب الفاعل في محل رفع خبر
المبتدأ وهو جمع. وجملة المبتدأ والخبر في محل جزم جواب الشرط
الصفحه ١٣٣ : . قوله : (بالمصدر) أي قيام في المثالين الأولين والقيام في الثالث. قوله : (كما علمت) أي من قولنا والتقدير
الصفحه ١٥٥ :
فأيان ما تعدل به الريح تنزل
وإعرابه : أيان
: اسم شرط جازم يجزم فعلين الأول : فعل الشرط والثاني
الصفحه ١٥٩ : . قوله : (وإذا) بسكون آخره من غير تنوين. قوله : (على الجوازم) الأولى على ثمانية عشر. قوله : (في النظم) أي
الصفحه ٢٢٦ : وكذلك غلام وكان
الأولى للمصنف أن يقول : نحو رجل وغلام من غير الألف واللام لأنهما بالألف واللام
معرفتان
الصفحه ٢٥٠ : : علامة جمع النسوة والفاعل في الجميع ضمير مستتر
جوازا تقديره هو فالهاء في كل من ضربه وضربها وضربهما وضربهم
الصفحه ٢٧٩ : وسوى) بكسر السين (وسوى) بضمها مقصورين (وسواء) بالفتح والكسر ممدودا فالأول كرضا والثاني كهدى والثالث
الصفحه ٣١ : الأولين والآخرين
وعلى آله وأصحابه الذين نصب الله بهم الدين. وأضمر الكفر وأظهر كلمة الحق واليقين.
(أما
الصفحه ١١٠ : بمحذوف خبر المبتدأ أو جملة المبتدأ
والخبر لا محل لها من الإعراب صلة الموصول وهو التي وثبات : مضاف
الصفحه ١٢٣ : : فعل مضارع مرفوع
بضمة مقدرة على الياء منع من ظهورها الثقل ، والفاعل مستتر وجوبا تقديره أنا. ونحو
الصفحه ١٣٠ : بالفوقية كلها أفعال مضارعة لوجود حروف الزيادة في
أولها والاستتار واجب فيها إلا المبدوء بالياء وتاء الغائبة
الصفحه ١٤٠ : والأول على ضم الحاء والثاني على كسرها.
قوله : (غضبي) أي عذابي. قوله : (وهو) أي السؤال. قوله : (الاستفهام
الصفحه ١٩٧ : المبتدأ والخبر فتنسخ حكمهما ولذلك تسمى
النواسخ مأخوذة من النسخ وهو النقل يقال : نسخت الكتاب إذا نقلت ما
الصفحه ٩ : ، حتى هلك يوسف بك قبل تمام الحول ، ونسيت القضية وبطل
أمر الوظيفة والتكية وتراجع حاله لا كالأول.
ووافاه