الصفحه ٤٢ :
ثلاثة الأوجه
خذ بياني
فهذه تضمنت
تسع منع
وجهان منها
فأدر هذا واستمع
الصفحه ٦٣ :
، بالرفع معطوف على من والمعطوف على المرفوع مرفوع وحروف مضاف. (القسم) : مضاف إليه وهو مجرور يعني : أن الاسم
الصفحه ٧٩ : ء كما سيأتي.
وللأفعال من
ذلك : الرّفع والنّصب والجزم ولا خفض فيها.
وقوله : (وللأفعال من ذلك الرّفع
الصفحه ١٣٥ :
الواو : حرف عطف. كي : معطوف على أن مبني على السكون في محل رفع ، يعني أن
من النواصب للمضارع كي
الصفحه ١٣٩ :
وبالواو الواو المفيدة للمعية والمراد بالجواب الجواب بعد واحد من التسعة
التي جمعها بعضهم في قوله
الصفحه ١٤٦ : والواو فاعل. وعذاب : مفعول به منصوب وعلامة نصبه فتحة
مقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال
الصفحه ١٧٦ : الذي لم يذكر معه فاعله بأن حذف لغرض من الأغراض المذكورة في علم
البيان كالعلم به
الصفحه ٢٢٠ :
الخير والشر. وأشار للقسم الثالث من أقسام المعرفة بقوله : (والاسم) : معطوف على الاسم الأول والمعطوف
الصفحه ٢٢٣ :
ومنها : ما ينعت به وهو العلم لأنه قد يقع فيه المشاركة اللفظية فاحتاج
للنعت. وجامد لا ينعت به ومنها
الصفحه ٢٥٦ :
والقعود بمعنى واحد كما في وقوفا من قمت وقوفا فإن القيام والوقوف كذلك.
وهذا التقسيم
إنما يأتي على
الصفحه ٦٥ :
في آخره ونائب الفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو يعود على الفعل. والجملة
من الفعل ونائب الفاعل
الصفحه ٧١ : بالداخلة ، يعني : أن الإعراب عند من يقول إنه معنوي
هو تغيير أحوال أواخر الكلم بسبب دخول العوامل المختلفة
الصفحه ٩٣ : ء
الزيدان والصالحان فإن دلّ على اثنين من غير زيادة نحو : لفظ شفع فلا يقال له مثنى
عندهم أو دلّ على اثنين
الصفحه ٩٥ : كسرة ظاهرة في آخره (الفتحة) : بالرفع بدل من خمس وبدل المرفوع مرفوع وعلامة رفعه
ضمة ظاهرة في آخره وبدأ
الصفحه ١١٢ : المضاف وأقيم المضاف إليه مقامه
فارتفع ارتفاعه فيكون الخبر في الحقيقة المضاف المحذوف. (قسم) : بدل من قسمان