الصفحه ١٩٥ : (٣)
__________________
ويونس ، هو يونس بن
حبيب الضبي ولاء ، البصري مقاما ومذهبا ، أخذ عن عمرو بن العلاء ، وسمع من العرب ،
شيخ
الصفحه ٢١٦ :
الخامس : أن
تحلّ محلّ الحال ، كقوله تعالى : (كَما أَخْرَجَكَ
رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِّ
الصفحه ٢٣٠ :
أن هالك كلّ
من يحفى وينتعل (١)
ومثله : (وَأَنْ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ)(٢).
وإمّا مصدّرة
بفعل
الصفحه ٢٣٥ : مكرّرة ،
فتنصب المضاف ، مثل : لا غلام رجل في الدار ، والمضارع للمضاف ، وهو كلّ اسم اتّصل
به شيء هو من
الصفحه ٢٣٩ : ظريف ،
__________________
إعمال (لا) عمل ليس ،
أو عطفه على الأول.
(١) في ظ (فما).
(٢) البيت من
الصفحه ٢٤٥ :
علمت لزيد ذاهب.
وللمضارع منها
والأمر واسم الفاعل واسم المفعول ما قد علم للماضي من نصب مبتدأ وخبر
الصفحه ٢٥٨ : والتثنية في الفعل إذا تقدم ، وحكوا فيها قول من قال من العرب وهم بنو
الحارث : (أكلوني البراغيث) وعليه حمل
الصفحه ٢٩٨ :
١٧٠ ـ يغضي حياء ويغضى من مهابته(١)
فلا يكلّم
إلّا حين يبتسم
الصفحه ٣٢٥ :
ومنه :
لا يبغ امرؤ على امرئ مستسهلا (١)
أو استفهام
كقوله :
١٩٠ ـ يا صاح هل حمّ عيش
الصفحه ٣٣٥ : صاحبها وعاملها في نحو : أمّا مسرعا فجئت ، وزيد مفردا أنفع من عمرو
معانا ، وتمر نخلتنا بسرا أطيب منه رطبا
الصفحه ٣٦٣ : : انظر
منّي.
و (حتّى)
للانتهاء ، مثل : (حَتَّى مَطْلَعِ
الْفَجْرِ)(٣).
وتكون اللام
كذلك ، مثل
الصفحه ٤١٨ :
كقول عائشة رضياللهعنها : «من قبلة الرجل امرأته الوضوء (١)» ومثله :
٢٨٩ ـ أكفرا بعد ردّ
الصفحه ٤٥٢ : الذي يصاغان
منه شروط.
أحدها : كونه
فعلا ، فلا يصاغان من معنى لا فعل له.
الثاني : كونه (١) ثلاثيّا
الصفحه ٤٨٦ :
لكم قبصه ،
ما بين أثرى وأقترا (٢)
__________________
(١) البيت من رجز قيل
: لحكيم بن معيّة
الصفحه ٥٢٦ : : (اهْدِنَا الصِّراطَ
الْمُسْتَقِيمَ (٦) صِراطَ الَّذِينَ)(١).
الثاني : بدل
بعض من كلّ ، وهو الدالّ على جز