الصفحه ٢٢ : يرق له العمل في البرّ ، وكتب في ذلك أشعارا إلى قضاة حلب يعاتبهم على
إقصائه وتقريب من هو أقل منه
الصفحه ٥٦ :
مفرده على (فعل) مثلث الفاء ، ساكن العين ، وكذا ما كان على (فعل) المفتوح
الفاء والعين ، في كل من
الصفحه ١١٧ :
١٠ ـ وما ذا يبتغي الشعراء منّي
وقد جاوزت
حدّ الأربعين (١)
ونون
الصفحه ٢٠٧ :
١٠٠ ـ يوشك من فرّ من منيّته
في بعض
غرّاته يوافقها (١)
ولا تقرن
الصفحه ٢٧٥ :
كلّمته (١).
الخامس : راجح
الرفع ، وذلك حيث خلا من موجب نصبه ومانعه ومرجّحه ومستويه ، فالرفع
الصفحه ٣٧٢ : فهما بمعنى (من) (٢) أو في الحضور فبمعنى في.
وتدخل (ما)
الزائدة على من وعن والباء فلا تكفّهن عن العمل
الصفحه ٤٠١ :
٢٧٢ ـ يا من رأى عارضا أرقت له
بين ذراعي
وجبهة الأسد
الصفحه ٤٢٦ : ءة ابن مسعود.
(١) في الأصل وم (حاسبوا).
(٢) البيت من الرمل ،
لسويد بن أبي كاهل اليشكري من مخضرمي
الصفحه ٤٢٨ :
فيستحق ما لاسم
الفاعل الأصلي من عمل ، ويقلّ هذا في فعيل ، كقوله :
٣٠٢ ـ فتاتان أمّا منهما
الصفحه ٤٦١ :
وقد زكأت إلى
بشر بن مروان
ونعم مزكأ (٢) من ضاقت
مذاهبه
ونعم من هو
في سرّ
الصفحه ٦٢٧ :
الماضي رفع الجزاء العاري من الفاء حسن ،
__________________
«من صام رمضان ...
ومن قام ... غفر له
الصفحه ٦٧٧ :
و (فعلى) مصدرا
كذكرى ، وجمعا كحجلى.
وما دلّ من وزن
(فعلى) و (فعلى) على غير ما ذكرنا (١) ، فإن
الصفحه ٨٠٠ :
ـ وأسامة أحب الناس
إليّ ، ما حاشى فاطمة................................ ٣١٧
ـ ثم جاء بطست من ذهب
الصفحه ٣٥ :
اهتمامه ، وأعطاها جلّ وقته ، دراسة وتمعنى وتدريسا ، فعرف دقائقها ، وما
لها من قيمة علمية ، وما
الصفحه ١٠١ :
مغلقها ، وإن لم أنبه عليه ، وأرتبه كترتيبها مع زيادة ملح ، وأكتفي فيه من
ألفاظها بما وضح ؛ ليكون