الصفحه ٢٣٨ : قافية يرتبط الشاهد معها في المعنى والمناسبة ، منها :
أعرف أخوالي وأدعوهم
كأنّ
الصفحه ٢٤٦ :
أي : وما إخاله
، وإمّا على نيّة لام ابتداء ، كقوله :
١٣٥ ـ كذاك أدّبت حتّى صار من أدبي
الصفحه ٢٥١ : اللذين أصلهما المبتدأ
والخبر في الآيتين.
(١) البيت من الرجز
لهدبة بن خشرم من الشعراء العذريين ، وهو
الصفحه ٢٥٣ :
أعلم وأرى
كثيرا ما يدخل
على الفعل همزة تنقله من اللزوم إلى التعدّي لواحد كأجلستك ، ومن التعدّي
الصفحه ٢٥٧ : وهو مثنى أو مجموع جرّد من الألف والواو والنون ، نحو :
فاز الشهيدان ، وفاز الشهداء.
ومن العرب
الصفحه ٢٦٠ :
المعنى يبكيه
ضارع. ووجوبا إذا فسر بما بعد الفاعل من فعل مسند إلى ضميره أو ملابسه مثل : (وَإِنْ
الصفحه ٢٦٣ : معها قدم المحصور أو
أخّر ، ووافقه ابن الأنباري (٧) إذا لم يكن فاعلا وأنشد :
١٥٠ ـ تزوّدت من
الصفحه ٢٦٥ :
ومثله :
١٥٢ ـ ولو أنّ مجدا أخلد الدهر واحدا
من الناس
أبقى مجده الدهر مطعما
الصفحه ٢٩١ :
واحذفه إن لم يكن (١) مفعولا لظن وإن يكن (٢) مفعول ظنّ أخّرن لخلص من ذلك التوهّم.
أمّا إذا منع
الصفحه ٣٠٠ : (٢)
__________________
(١) البيت من الكامل
، ولم أعرف قائله.
الشاهد في : (لرجائه) فقد جاء المفعول
له مجرورا باللام ، ويجوز نصبه
الصفحه ٣٠٢ : الظرفية مما لا يخرج عنها إلا بدخول حرف
جرّ ، كقبل ، وبعد ، ولدن ، وعند ، إذ تجرها (من) فقط.
ويحسن أن
الصفحه ٣٠٤ : تشريك ،
ونصبه بما سبق المفعول معه ، من فعل ظاهر نحو : سيري والطريق ، أو مقدر نحو : كيف
أنت وقصعة من ثريد
الصفحه ٣١٨ : أنها فعل ، وما مصدرية.
ويظهر أن" ما حاشا فاطمة"
مدرجة من كلام الراوي ، وليست من كلامه عليه الصلاة
الصفحه ٣٢٠ :
صاحبها ، مثل : خلق الله الزرافة يديها أطول من رجليها ، ومثله :(وَخُلِقَ الْإِنْسانُ ضَعِيفاً
الصفحه ٣٢٧ : ظ (وقوله) بدل
(ومثله).
(٢) البيت من الطويل
، ونسب إلى أكثر من شاعر مشهور ، فقيل : لمجنون ليلى ، ولعروة بن