الصفحه ٤٤٩ :
هذا الباب ولا نبالي بما تكرر منه في إعمال العارية من (أل) ثمانية عشر
مثالا ، وفي إعمال المقرونة
الصفحه ٤٥٦ :
٣١١ ـ ما كان أسعد من أجابك آخذا
بهداك مطّرحا
هوى وعنادا
الصفحه ٤٧٣ : إلى المعرفة إن كانت إضافته بمعنى (من) المقصود بأفعل فيه التفضيل وجهان :
أحدهما :
موافقة المجرّد في
الصفحه ٤٧٥ : أنت خير؟ ومن وجه من وجهك أجمل؟ وهذه الثانية لم ينبّه عليها الشيخ
ولا ابنه ، على أن الشيخ قال في بعض
الصفحه ٤٨٢ : ).
(٥) في ظ (وأعف).
(٦) البيت من الكامل
، لرجل من بني سلول.
وروي : (فمضيت ثمت قلت لا يعنيني) كما
روي
الصفحه ٤٨٩ :
التوكيد
التوكيد
المعنوي تبيين نصوصيّة المتبوع بكلمات منها : نفس أو عين ، بمعنى الحقيقة مضافين
الصفحه ٥٤٢ : الأواقي (٥)
__________________
(١) في ظ (الضم).
(٢) سقطت من ظ.
(٣) البيت من البسيط
لكثير
الصفحه ٥٤٣ :
والجمع بين حرف
النداء و (أل) مخصوص بالضرورة كقوله :
٣٩١ ـ من أجلك يا التي تيّمت قلبي
الصفحه ٥٥٠ : لا تلومي واهجعي (٣)
...
__________________
(١) سقطت (لا) من
الصفحه ٥٥٧ :
وللغفلات
تعرض للأريب (٢)
ويعامل
المتعجّب منه منادى معاملة مستغاث ، كقولهم : يا للعجب! ويا للما
الصفحه ٥٦٠ : ضمه مفردا ، ونصبه مضافا (٢) ، وتنوينه ضرورة على الوجهين (٣) ، كقوله :
٤١٠ ـ وافقعسا وأين منّي
الصفحه ٥٦٦ : إسنادا كتأبّط ، في تأبط
شرّا. (وذا عمرو) (٢) هو سيبويه (٣) ، نقله فلا التفات إلى من منعه.
وللعرب في
الصفحه ٥٧٠ :
الاختصاص
هو خبر يستعمل
بلفظ النداء ، لكن يخالفه من ثلاثة أوجه ، فلا يستعمل بحرف نداء و (١) يعرف
الصفحه ٥٧٣ : مثل : الضيغم الضيغم ؛ إذ العطف كبدل من
العامل ، والتكرار بمنزلة العطف. أمّا المفرد نحو : الأسد ، فستر
الصفحه ٥٧٦ : وهيّا : أسرع ، وكحذار من ثلاثي لازم أو
متعدّ لواحد ، وتقدم ، وشذّ من رباعي كدراك.
وبمعنى المضارع