الصفحه ١١٥ : مطردة ، حكاها جماعة منهم
الفراء (٢) ، دليله قول الشاعر :
٩ ـ دعاني من نجد فإنّ سنينه
الصفحه ١١٨ :
وهذا أشفى من
كلّ ما استشهد به ابنه في شرحه ؛ إذ لا يمكن في هذا الكسر ؛ فإنّ القافية مفتوحة
بدليل
الصفحه ١٢٢ : الممنوع من الصرف
للضرورة ، وذلك بتنوين (موالي) وهي جمع منتهى الجموع ، ولو حركه بالضم دون تنوين
لاستثقلت
الصفحه ١٢٤ :
وقوله :
١٧ ـ هجوت زبّان ثمّ جئت معتذرا
من هجو زبّان
لم تهجو ولم تدع
الصفحه ١٣٣ : (١)
ثمّ إنّ ضمير
المتكلم أخصّ من المخاطب ، والمخاطب أخصّ من الغائب ، فيجب تقديم الأخص مع الاتصال
، ويخيّر
الصفحه ١٤٣ : بوضع العلم فيها للجنس مشارا به (١) إليه إشارة المعرف بأل ؛ ولذلك يصلح للشمول ، ومنه
أعيان ، ومنه معان
الصفحه ١٤٥ : ، وتيك وتلك ، وفي الجمع قليلا نحو : أولئك
وأولالك ، ولا تزاد في التثنية.
وقول من زعم أن
المقرون بالكاف
الصفحه ١٥٢ : (١)
وأنشد (٢) أبو الفتح (٣) :
٤٣ ـ وإمّا كرام موسرون رأيتهم
فحسبي من ذي
عندهم ما
الصفحه ١٥٨ : تعالى على قراءة
: تماما على الذى أحسن (٣) و (مَثَلاً ما بَعُوضَةً)(٤) وكقول الشاعر :
٤٩ ـ من يعن
الصفحه ١٥٩ : منصوبا بفعل أو وصف ، فالفعل مثل : من نرجو يهب ، تقديره : من
نرجوه ، ومثله : (وَفِيها ما
تَشْتَهِيهِ
الصفحه ١٧٩ : لأمرت
بالبيت ..». ١ / ٢٧٦. وأخرجه في (كتاب العلم ، باب من ترك بعض الاختيار مخافة أن
يقصر فهم بعض الناس
الصفحه ٢٠٤ :
بمنهمر (٣) جون الرّباب
سكوب (٤)
والتجرد من أن
أكثر بعد كاد ، قال تعالى : (كادُوا يَكُونُونَ
الصفحه ٢٢٠ :
بمعنى فإذا العبودية منه موجودة.
الثاني : أن
يبتدأ بها جواب قسم بلا لام كقوله :
١١١ ـ أو
الصفحه ٢٢٧ : يستغنى عن اللام لقرينة رافعة احتمال نفي كقوله :
١١٧ ـ أنا ابن أباة الضيم من آل مالك
الصفحه ٢٣٧ :
على الراقع (٢)
__________________
(١) البيت من الكامل
، وقد ورد في مصادره الاختلاف في قائله