الصفحه ٧٢٢ :
الإمالة
هي أن ينحى
بفتحة نحو كسرة ، ولها أسباب منها :
كون الألف بدلا
(١) من ياء ، كهدى
الصفحه ٧٢٧ :
التّصريف
الحرف وشبهه
بريء من التصريف (١) ، والاسم الذي لا يشبه الحرف والفعل حريّ (٢) بالتصريف
الصفحه ٧٣٤ : الأصل اغدوا (٣) ، بخلاف ارموا (٤) ، وإلّا في لام التعريف ، وايمن ، فإنها تفتح وتقرب (٥) من همزة القطع
الصفحه ٧٣٩ : ازور المناييا).
(٢) البيت من الطويل
لعبيدة بن الحارث بن عبد المطلب ابن عم الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٥٧ : بالسكون فأدغمتا ، فقيل : معدوّ ، ولم
تعل.
(٢) أصلها : مرضوية
على زنة مفعول ، فكان فيها من الإعلال والقلب
الصفحه ٧٦٣ : . واضطرّ فاستعمل الأصل من قال :
٥٢١ ـ فإنه أهل لأن يؤكرما (٢)
وفي كلّ مضاعف
على (فعل) مسند إلى تاء ضمير
الصفحه ٨١٢ :
٤١٧ ـ أخاك أخاك إنّ من لا أخاله
كساع إلى
الهيجا بغير سلاح
بسيط / مضموم
الصفحه ٨١٣ : كنت ترضيه ويرضيك صاحب
جهارا فكن
للغيب أحفظ للودّ
١٨٧ ـ وبالجسم منّي بيّنا
الصفحه ١٢ : سبعة أولاد ، عرف منهم أحمد ويوسف ، وأنهما من
أهل العلم والفضل ، عملا في القضاء والتدريس (٢) ، وأن
الصفحه ١٤ :
شيوخه :
ولد ابن الوردي
وقضى حياته ، في إقليم الشام من الدولة الإسلامية المملوكية ، وتنقّل بين
الصفحه ١٥ :
المتوفى في الخامس والعشرين من جمادى الآخرة سنة سبع وسبع مئة من الهجرة (٢٥
/ ٦ / ٧٠٧ ه) وقد رثاه
الصفحه ١٦ :
من شوال سنة ست وثلاثين وسبع مئة من الهجرة (٧٣٦ ه) ورثاه ابن الوردي (١).
٦ ـ قاضي قضاة
حماة
الصفحه ٣٧ :
الثالث : حذف
الباء من المتعجّب منه بعد أفعل ؛ لكونه أن (١)».
وهذا نص ابن
مالك في شرح العمدة
الصفحه ٣٨ : في أخرى ، واستدرك عليه ، وتعقب أقواله في بعض كتبه ، وما وقع فيها من
اختلاف أو إيجاز وتفصيل. وقد سبق
الصفحه ٤٢ : ظرفا ، فـ (ما) فاعل مرفوع بالمصدر وهو فصل ، والفصل بغير ذلك ضرورة
كبالأجنبي من المضاف في قوله