الصفحه ٤٢٤ :
ومنه : يا
طالعا جبلا ، فلا فائدة إذا (١) في قول الشيخ : أو حرف نداء (٢) ؛ لأنّ المسوّغ لإعمال
الصفحه ٤٣٤ : ، وليت (٧) : اشتكى عنقه من الوسادة.
__________________
ـ ـ الفعل ، وسكونها
في المصدر ، وظبطتها كما في
الصفحه ٤٤٨ :
والمرتفع من
ضرب ستة في ستة ، ستة وثلاثون كلها جائزة الاستعمال إلّا ما أخرج الشيخ بقوله
الصفحه ٤٧٢ :
قال أبو علي :
أي : من رشاش (١).
ثمّ إن أضيف
أفعل التفضيل إلى نكرة أو عري من الإضافة و (أل) لزم
الصفحه ٤٨٣ :
أي على لئيم ،
ومثله : (وَآيَةٌ لَهُمُ
اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهارَ)(١).
وأعط الجملة
هنا
الصفحه ٤٨٧ : بكفّي
كان من أرمى البشر (٢)
وقد يحذف النعت
إن علم ، مثل : (لَسْتُمْ عَلى شَيْءٍ)(٣) أي : نافع
الصفحه ٤٩٧ :
الثاني : أن
يكون المعطوف خاليا من (١) (أل) للتعريف والمعطوف عليه معرّف بها مضاف إليه صفة مقرونة
الصفحه ٤٩٩ :
عطف النسق
هو التابع
بتوسّط حرف متبع مثل : اخصص من صدق بودّ وثناء.
ويشرّك في
الإعراب والمعنى من
الصفحه ٥٠٣ :
و (مِنْ نارٍ وَنُحاسٌ)
(١) (وَحُورٌ عِينٌ) (٢٢) (٢) وكقولهم : جحر ضبّ خرب (٣) ، وكقوله
الصفحه ٥٢٥ : على
يقصد.
__________________
(١) البيتان من رجز
لم أقف على من قالهما. وفي شفاء العليل (يغشيها
الصفحه ٥٢٩ : (١)» أي : رأيت نورا.
ويبدل المضمر
من المظهر ، كرأيت زيدا إيّاه ، والمظهر من المضمر إن كان لغائب ، كقوله
الصفحه ٥٣٢ : ، وكان أتمّ من وجوه تظهر بالتأمّل ، وأقرب إلى
كلامه في العمدة (١) فإنه قال فيها : «ويتبع بدل البعض
الصفحه ٥٣٥ :
وكثر إبدال
جملة من جملة حيث الثانية أتمّ ، كقوله تعالى : (اتَّبِعُوا
الْمُرْسَلِينَ (٢٠
الصفحه ٥٥٦ :
وكذا تكسر مع
المستغاث من أجله (١) فرقا (٢) ما لم يكن مضمرا ، (٣) كقوله :
٤٠٤ ـ تكنّفني
الصفحه ٥٦٩ :
ولا يرخّم
ضرورة مصحوب (أل) ؛ إذ لا يصلح للنداء ، ومن هنا خطّئ من جعل من ترخيم الضرورة
قوله