الصفحه ١٥٢ : الضحاك ، في شأن بئر وقع فيها
نزاع.
الشاهد في : (ذو حفرت وذو طويت) فإنه
استعمل (ذو) مبنية في الموضعين
الصفحه ٢١٠ : ، وجاز إسنادها إلى (أن يفعل) مكتفى به.
ويظهر أثر ذلك
في التأنيث والتثنية والجمع ، كهند عست أن تقوم
الصفحه ٢١٧ : في قوله :
١٠٨ ـ ألم تكن حلفت بالله العليّ
أنّ مطاياك
لمن خير المطيّ
الصفحه ٢٤٩ :
__________________
و (تأمرين) صلته ،
وعلق الفعل (انظري) عن العمل في الجملة بعده ، لأن صدر الجملة التي في محل نصب
مفعول به اسم
الصفحه ٢٥٩ : (١)
__________________
والبيت من قصيدة رثى
بها مصعب بن الزبير بن العوام رضياللهعنهما حين قتل في دير الجاثليق سنة ٧١ ه ،
ودخلت
الصفحه ٢٨٢ : (١)
بجرّ دين ، وهو
معطوف ، فعلم أنّ محلّه جرّ ، ولا يجوز (٢) رغبت أن تقوم ، إذ لا يعلم هل رغبت في القيام أو
الصفحه ٢٨٩ :
ويسيء ابناك.
وإن اقتضى
النصب امتنع أن يضمر فيه ، بل يحذف إلّا في ظنّ وسيأتي. تقول : ضربت وضربني
الصفحه ٣٠١ :
المفعول فيه
وهو المسمّى ظرفا
الظرف كلّ اسم
زمان أو مكان ضمّن معنى (في) باطراد ، نحو : امكث
الصفحه ٣٢٢ : (١)
أو تختصّ إمّا
بوصف مثل : (فِيها يُفْرَقُ كُلُّ
أَمْرٍ حَكِيمٍ (٤) أَمْراً مِنْ عِنْدِنا)(٢) وفي حديث
الصفحه ٣٣٤ : (١)
وهذا عجب من
الشيخ مع جلالة قدره ؛ فإنه قطع في الألفية (٢) بندور نحو : سعيد مستقرّا في هجر ، وقطع في
الصفحه ٣٧٩ :
الإضافة
إذا قصدت إضافة
اسم صالح للإضافة فاحذف ما فيه من نون مثنى أو جمع أو شبههما (١) أو تنوين
الصفحه ٣٩٢ : ءُ
انْشَقَّتْ (١))(٢) وأجاز الأخفش (٣) في نحو ذا رفعه بالابتداء ، وهو ضعيف ، فأما قوله :
٢٦٢ ـ إذا
الصفحه ٤٠٧ :
المضاف إليه بما نصبه المضاف في حال كونه مفعولا أو ظرفا ، فـ (ما) فاعل
مرفوع بالمصدر وهو فصل
الصفحه ٤٢٨ :
فيستحق ما لاسم
الفاعل الأصلي من عمل ، ويقلّ هذا في فعيل ، كقوله :
٣٠٢ ـ فتاتان أمّا منهما
الصفحه ٤٣٣ :
أبنية المصادر
مقيس مصدر
الثلاثي المتعدي (١) (فعل) ، كردّه ردّا ، وفهما ، وأكلا (٢).
واطّرد في