الصفحه ٥٢٩ : :
٣٧٧ ـ على حالة لو أنّ في القوم حاتما
على جوده ما
جاد بالماء حاتم (٢)
فحاتم بدل
الصفحه ٥٣٣ :
٣٨٢ ـ أقحمتني في النّفنف النّفناف
قولك أقوالا
مع التّحلاف
الصفحه ٥٨٨ : ، وامنعه ؛ إذ هو صفة في الأصل.
وأمّا أجدل للصقر
، وأخيل للطائر ، وأفعى للحية ، فالأكثر صرفه ؛ لتجرده عن
الصفحه ٥٩٠ : ء ، إذا خلا من (أل) (٤) والإضافة جرى في الرفع والجرّ كسار ، وفي النصب كدراهم
، كهؤلاء جوار ، ومررت بجوار
الصفحه ٦٣٠ : . ورواه البغدادي في شرح شواهد شرح التحفة (عندي) وقال : وروي
في بعض النسخ (بعدي) ، وهو تحريف من الناسخ
الصفحه ٦٦٣ : : ما فعلت خمسة عشرك.
وضع من اثنين
فما فوقه إلى عشرة موازن فاعل ، واختمه في التأنيث بالتاء ، وجرّده في
الصفحه ٧٠٠ : وفعاليل) ، فإن كان في اسم من الزوائد ما يخلّ (٢) بناؤه بأحد المثالين (٣) حذف ، فإن تأتّى بإبقاء بعض أبقي
الصفحه ٧١٠ :
ويحذف أيضا (١) لياء النسب ما يليه المكسور لأجلها من ياء مكسورة بعد
ساكنة ، كطيبيّ ، وبينيّ ، في
الصفحه ٧٣٢ :
المضاعف ، كما يقول البصريون (١) في أمثاله كصفصف (٢).
وإذا صحب الألف
أكثر من أصلين فهو زائد
الصفحه ٢٦ :
الوردية) منظومة في علم الفرائض على المذاهب الأربعة. شرحها الشيخ عبد الله
بن محمد العجمي الشّنشوري
الصفحه ٣٨ :
وهذا ما جرى
بين ابن الوردي وابن مالك في شرح الألفية. فقد وافقه في مسائل ، ورجح رأيه فيها ،
وخالفه
الصفحه ٥٤ :
الخلاصة على (فرتنى) امرأة ، (خوزلى) و (خيزلى) مشية بتبختر ، بالاستندار ،
ويحكم عليها في عمدته
الصفحه ١٣١ :
والآخر فقال :
٢١ ـ بالباعث الوارث الأمواتقد ضمنت
إياهم الأرض
في دهر
الصفحه ١٤١ : على
وجه منع الشركة فيه.
والجنسيّ كلّ
اسم جرى مجرى الشخصيّ (٢) في الاستعمال ، وسيأتي.
ثمّ الشخصيّ
الصفحه ١٥١ :
من (١) يعقل إلّا مع غيره ، نحو قوله تعالى : (وَلِلَّهِ يَسْجُدُما فِي السَّماواتِ
وَما فِي