الصفحه ٧٥٧ : (٣).
وتقول فيما
لامه ياء ، مرميّ ومحميّ (٤).
(٥) والأكثر في (فعول) ممّا لامه واو جمعا ، الإعلال ،
كعصيّ
الصفحه ٧٦٦ :
بزوال (١) (أن).
وما فيه تاءان
كتاءي تتجلّى فقياسه الفكّ ؛ لتصدّرهما. ومنهم من يدغم فيسكّن أوله
الصفحه ١٣٥ : قولي :
وفي اتحاد
الرتبة افصل ، ويقلّ
في الغيب وصل
؛ لا (٣) ختلاف قد نقل
الصفحه ١٩٢ : (٦)
__________________
(١) انظر هذا القول
في شرح الكافية الشافية ٤١٣ ـ ٤١٤. وذكر السلسيلي في شفاء العليل أنها لبعض العرب
، ولم
الصفحه ٢٦٩ :
وقد يعرض بالضمّ
والكسر (١) التباس فعل المفعول بفعل الفاعل ، فيجب لذلك الإشمام أو
إخلاص الضمة في
الصفحه ٢٨٨ :
والمهمل الذي
لم يسلط على العمل في الظاهر [وهو يطلبه في المعنى](١) يعمل في ضميره مطابقا له في
الصفحه ٣٣٥ : : نحن في
صعلكتنا مثلكم في ملككم.
ويجب تقديمها
على صاحبها إذا لابس ضميرا عائدا على ما لابس الحال ، إمّا
الصفحه ٣٦٦ : التملك بن مروان
، وكان أمير المدينة.
الشاهد في : (لمسلم) حيث زااد اللام
لغرض التوكيد ، ومسلم في الأصل
الصفحه ٥٦٧ : ، في
صميان ؛ لتحريكه وفتح ما قبله وعدم ما يمنع الإعلال (١) ، على حدّ رمى وسعى ، وبقلبه همزة إن ولي ألفا
الصفحه ٦٤٥ :
أمّا ولو لا ولو ما
أمّا حرف تفصيل
مؤوّل بمهما يكن من شيء ، ويفتقر إلى جملة جواب له تجب فيها الفا
الصفحه ٧٠٣ :
ويجيء التصغير
والتكسير على غير بناء واحده حائدا عن القياس فيحفظ ، كعشيّان (١) في عشاء ، وعشيشية
الصفحه ٧٠٥ :
وشذّ في عيد
عييد (١) ، حملا على أعياد ، والقياس عويد ؛ لأنه من عاد (٢).
والألف الثاني
بدل غير
الصفحه ٧٢٦ :
ولا تمل ما لم
يتمكن إلّا ألفي هاء ، وناء ، كمرّ بها ، وبنا ، ونظر إليها ، وإلينا.
وأميل بسماع
الصفحه ٧٤٣ :
ياءا في موضعين (٢) :
أحدهما : إذا
عرض كسر ما قبلها ، كمصابيح في جمع مصباح.
الثاني : إذا
وقع قبلها
الصفحه ٧٥٤ : .
ومثل (فعل) في
إعلال (٥) بنقل ، كلّ اسم أشبه مضارعا في زيادته لا وزنه ، أو وزنه لا زيادته ،
كتحلئ من