الصفحه ٦٨٢ : ومدّه سماعي.
فالأول : كفتى
واحد فتيان ، وسنى : ضوء ، وثرى : تراب ، وحجا : عقل.
والثاني :
كفتا
الصفحه ٧٢٩ : .
وأبنية الماضي
الثلاثي المجرّد أربعة ، ثلاثة للفاعل : مفتوح الأول ، مفتوح الثاني ، أو مضمومه ،
أو مكسورة
الصفحه ٦٤٣ : )(٣).
__________________
والتقدير : لو كان
الشأن حلقي شرق بغير الماء ، وجملة حلقي شرق ، في موضع نصب خبر كان. وقال : «وخرجه
أبو علي
الصفحه ٦٤٢ : وصلتها ، نحو : لو أنّك جئتني
لأكرمتك ، فأمّا قوله :
٤٨٣ ـ لو بغير الماء حلقي شرق
الصفحه ٦٤٨ : .
الشاهد في : (ألا منجى) على أن (ألا)
لمجرد الاستفهام عن النفي ، وليست للتحضيض.
شرح أشعار الهذليين ١١٢٢
الصفحه ٧٢٨ :
مكسوره (١) ، كعنب ، وفعل (٢) ، وإبل. ومفتوح الأول أو مضمومه أو مكسوره (٣) ، ساكن الثاني ، ككعب
الصفحه ٢٣٧ : (١)
الثاني : فتح
الأول ونصب الثاني ، كقوله :
١٢٩ ـ لا نسب اليوم ولا خلّة
اتّسع الخرق
الصفحه ٢٤٦ : شرح شواهد شرح التحفة
الوردية عن أحمد الحداد البغدادي أحد شراح القصيدة أن ابن إياز الرومي قال : يجوز
الصفحه ٧٦٢ : مضارعه يفعل بكسر العين ، لكنه فتح لأن عينه من حروف الحلق.
(٦) سقطت (مصدر) من
ظ.
(٧) يعني ما كان على
الصفحه ٨١٨ : بغير الماء حلقي شرق
كنت كالغصّان
بالماء اعتصاري
ساكن
٨٥ ـ لم يك الحقّ
الصفحه ٤٧ : (١)
لكنه ذكره في
الكافية وشرحها ، قال :
«واستعملوا مضارعا لأوشكا
وكاد ، واحفظ
كائدا
الصفحه ٤٨٢ : الجنسية (اللئيم) لأنه في معنى النكرة.
وقيل : هي حال منه. وقال البغدادي في
شرح شواهد شرح التحفة : «جعلها
الصفحه ٦٢٩ : ، وتضمنه الجواب في المعنى ، وهذا من ضرورة الشعر ؛ لأن حرف الشرط
قد جزم الأول ، فحكمه أن يجزم الآخر. وعند
الصفحه ٢٨٥ : ، والاسم والفعل ، والاسمين.
ثمّ المختار
عند البصريين إعمال الثاني لقربه ، وعند الكوفيين الأول لسبقه
الصفحه ٥٤٨ : .
الديوان ١١٨ وشرح العمدة ٢٨٢.
(٣) (لك) زيادة من ظ.
(٤) في م (توكيدا).
(٥) يعني المنادى
الأول