الصفحه ٤٠٠ : إليه
الأول ، كقول بعضهم : قطع الله يد ورجل من قالها (٤). ومثله :
__________________
(١) سليمان بن
الصفحه ٤٠٢ : وأجاز الفصل بين المضاف والمضاف إليه في صور ،
الأولى : فصل المصدر المضاف إلى الفاعل بما تعلّق بالمصدر من
الصفحه ٤٧٦ : :
وإن تكن بتلو من مستفهما
فلهما كن أبدا مقدّما
ولم يتضمن سوى المسألة الأولى
الصفحه ٥٠١ : ) والمعطوف عليه ضمير الهاء في (تراها)
وهو جائز.
الديوان ٢٨٣ والخصائص ٢ / ٣٩٥ وشرح
الكافية الشافية ١٢٣٨ وشرح
الصفحه ٥٨٠ : ، وهو مثبت ليس طلبا ولا شرطا ، وذلك قليل.
الديوان ٢٣ وشرح الكافية الشافية ١٤١١
وابن الناظم ٢٤١ وشفا
الصفحه ٥٩٨ :
وقد يعرض
بالتصغير صرف ممتنع في التكبير ، ومنع صرف منصرف فيه :
فالأول :
كعميّر ، وخصيصم ، وهويزن ؛ إذ
الصفحه ٦٠٤ : تجزم (أن)
المضارع بدليل بقاء الألف آخر الفعل في (يحظى) ولو عملت لقال : (يحظ).
شرح التسهيل ١ / ٣٨٨
الصفحه ٧٢١ : ).
(٩) البيتان من رجز
لمنظور بن مرثد الأسدي. وفي النوادر بعد البيت الأول :
وموقعا من ثفنات زلّ
الصفحه ٧٣٧ :
ويبدل همزا
أيضا ثاني ليّنين اكتنفا ألف مفاعل ولو في الأصل ، كنيّف (١) ونيائف ، وأوّل وأوائل
الصفحه ٧٦٧ : ٢
/ ٣٢٤. والباقون بنونين الأولى مضمومة والثانية ساكنة وتخفيف الجيم (ننجي) من
أنجى. حجة القراءات ٤٦٩ ـ ٤٧٠
الصفحه ٨٧١ : وتحقيق : د. حسن هنداوي ، ط ١ (دمشق :
دار القلم ، ١٤٠٥ ه ١٩٨٥ م)
١٨٣ ـ سمط
اللآلئ في شرح أمالي القالي
الصفحه ٨٧٨ : في شرح ديوان أبي طالب ، جمع وشرح : محمد خليل الخطيب (١٩٥٠ ـ ١٩٥١ م)
٢٦٢ ـ غاية
النهاية في طبقات
الصفحه ٢٨٨ : الإفراد والتذكير وفروعهما
، فإن كان المهمل الأول وهو يقتضي (٢) الرفع أضمر فيه قبل الذكر على شريطة التفسير
الصفحه ٣١٦ :
وإن كررتها
لغير توكيد والمستثنى بها مباين للمستثنى الأوّل وفرّغت ما قبلها فأشغله بأحد
المستثنيين
الصفحه ٢٥٣ : بالهمزة إلى مفعولين ، الثاني كثاني مفعولي
كسوت في أنه غير الأول في المعنى ، وفي جواز الاقتصار عليه وعلى