الصفحه ٤٠١ : الأسد وجبهة الأسد.
ويقول ابن مالك في شرح العمدة ٥٠٣ : «وقوله
: (يعني المبرد) أولى بالإضافة ؛ إذ لا
الصفحه ٤٠ :
أجاز فيه الشيخ
في تنبيهاته الوجهين (١)».
يعني كسر همزة
إن وفتحها. قال ابن مالك في شرح الكافية
الصفحه ٥١ :
الشافية ١١٥٧.
(٤) عطف النسق : ٥١٢.
(٥) شرح العمدة ٦٣٣.
(٦) قال في الألفية
٤٨ :
وأول لكن نفيا
الصفحه ١٠٤ : بن عطية الخطفى ، أحد شعراء الطبقة الأولى من الشعراء الإسلاميين.
وروي : (العتابا ، والعتاب ، وأصابا
الصفحه ١٤٩ : تشبيها أو تغليبا ، أو (٣) اعتبار
__________________
لجماعة الإناث ،
بمعنى اللاتي.
شرح الكافية
الصفحه ٣٢١ : : (العراك) فقد جاء الحال
مصدرا معرفا بأل ، وهو شاذ ، فالحال لا تأتي إلا وصفا نكرة ، وقد أوّل باسم فاعل
الصفحه ٣٥٥ : عِنْدَ
__________________
(١) البيت من الطويل
، ونسبه البغدادي في شرح أبيات المغني إلى حسان بن ثابت
الصفحه ٤٥٠ :
التعجب
للتعجب ثلاثة
أفعال.
الأول : موازن (أفعل)
فينصب المتعجّب منه ، ويتقدم عليه (ما) مبتدأ
الصفحه ٥١٠ : سيرين ، وإمّا لتقسيم ، مثل : (إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيراً
فَاللهُ أَوْلى بِهِما)(٢) ، وإمّا
الصفحه ٥١٨ : وأول الجملة الاسمية ، وهي لا يليها إلا جملة اسمية يكون
مبتدؤها مجردا من حروف العطف.
ديوان الهذليين
الصفحه ٥٣٠ :
فإن كان لمتكلم
أو مخاطب فلا يبدل منه ظاهر إلّا في ثلاثة مواضع ، الأول : أن يكون بدل كلّ مفيدا
الصفحه ٥٦٠ : ، والأصل فيه هنا الضم دون تنوين لأنه كالمنادى المفرد ، ولو قال : (فقعس)
بالضم لكان أولى من الفتح ، إلا أنه
الصفحه ٥٦٨ :
المذهبان ،
فعلى الأول قوله :
٤١٣ ـ إنّ ابن حارث إن أشتق لرؤيته (١) أو امتدحه فإنّ الناس قد علموا
الصفحه ٦٢٥ : ، وأنّى
(٥) ، مع أنها (٦) أسماء ، فيجزم كلّ منها فعلين ، ويقتضي جملتين تسمّى
الأولى منهما شرطا والثانية
الصفحه ٢٥٤ : مفاعيل ، فتاء المخاطبة نائب الفاعل المفعول الأول ، والثاني ياء
المتكلم ، والثالث دنفا.
المرزوقي ١٤٢٣