الصفحه ٤١٢ : (١)
والواو تبدل
ياء ، وتقلب الضمة قبلها كسرة ، تقول في مسلمون وبنون : مسلميّ وبنيّ.
والألف تبقى
ساكنة واليا
الصفحه ٤١٣ : (١).
__________________
الحربة. قفيّا :
القفا وهو الظهر.
الشاهد في : (قفيّا) حيث قلب ألف الاسم
المقصور ياء وأدغمها في يا
الصفحه ٤٤١ : الألفية إلى وصف مصدر غير الثلاثي مما تلحقه التاء بواحدة ، كاستعاذ
استعاذة واحدة ، وكذا لم يشر ابنه إلى ذلك
الصفحه ٤٥١ : ربيعة ، والألف في (أكرما) للإطلاق.
ديوان الإمام علي ٨٦ وابن الناظم ١٧٨
والمساعد ٢ / ١٥٢ والمرادي
الصفحه ٤٧١ : الشاعر
بين الألف واللام ومن ، وهذا ممتنع.
وقد أجيب عنه بأربعة أوجه ذكر الشارح
منها ثلاثة ، والرابع أنّ
الصفحه ٥٤٥ :
ألف أو واو ، بخلاف قول الشيخ : ذي الضمّ. فلو قال بدل البيت (١) نحو :
تابع ما كذي
ارتفاع أن
الصفحه ٥٥٠ :
أمّ ، يا ابن عمّ ، ولا تكاد تثبت ياء ولا (١) ألف إلّا ضرورة ، كقوله :
٣٩٥ ـ يا ابن أمّي
الصفحه ٥٥٧ :
__________________
(١) البيت من الخفيف
، ولم أقف على قائله.
الشاهد في : (يا يزيدا) فقد حذف لام
الاستغاثة ، وعوّض عنها بالألف
الصفحه ٥٥٩ : بيا ؛ وذلك لفقده ؛ لذا لحقته ألف الندبة ، ولم تلحقه الهاء للقافية.
الديوان ٧٣٦ وشرح الكافية الشافية
الصفحه ٥٦٣ :
و (١) حذفها وزاد ألف الندبة.
ويقال في
المضاف إلى المضاف إلى الياء (٢) : وا (٣) انقطاع ظهريا
الصفحه ٥٦٩ : ليس علما ، ومحلى بأل ، وهو لا ينادى فلا يرخم إذا. وخرج على
أنه حذف منه الألف في غير ترخيم ، فالتقى
الصفحه ٥٨٧ : مرجع إحداهما اللفظ ، والأخرى
المعنى ، وإمّا فرعيّة تقوم مقامهما.
فيمنع الصرف ألف
التأنيث مقصورة كانت
الصفحه ٥٨٩ : المفتوحة الواقعة بعد الألف وسط الكلمة.
(٥) في ظ (كالتدارك).
ويعني بالحرف المضموم ، الراء المضمومة الواقعة
الصفحه ٦٥٢ :
الإخبار بسبب الذي والألف واللام (١)
أيّ اسم في
جملة قيل لك : أخبر عنه بالذي وفروعه ، فأخّره خبرا
الصفحه ٦٥٩ :
وأضف المئة
والألف إلى المعدود بهما مفردا ، كمئة دينار ، وألف درهم ، وقد تضاف المئة إلى جمع
قرأ