الصفحه ٦٧ : ) المقصود بها العرض ، نحو : ألا تزورنا».
ولذلك قال
المرادي عند شرح بيت الألفية السابق : «وأما (ألا) فهي
الصفحه ٨٤ :
مراجع ترجمته ، ويسميها هو ـ أحيانا ـ بشرح الخلاصة الألفية في علم العربية
(١) ، كما يذكره بعض من
الصفحه ١٠٤ : ،
__________________
(١) في م (بتنوين).
(٢) انظر قول ابن
مالك في بيت الألفية السابق.
(٣) البيت مطلع قصيدة
من الوافر لجرير
الصفحه ١١٩ : (٢) خلّا ، وراقود خلّ.
وكلّ فعل مضارع
اتصل به ألف اثنين نحو يفعلان ، وتفعلان ،
__________________
عبد
الصفحه ١٢٢ : ومعتلّ ، آخره ألف كيخشى أو ياء كيرمي أو واو كيدعو.
فالصحيح يظهر فيه الإعراب ، والمعتلّ إن كان بالألف لم
الصفحه ١٢٦ :
النكرة والمعرفة
الاسم على
ضربين : نكرة وهو الأصل ، ومعرفة.
فالنكرة ما
تقبل التعريف بالألف
الصفحه ١٤٣ : هاء التأنيث ، والألف والنون المزيدان (٤). وقد يوضع هذا العلم لجنس ما (٥) يؤلف ، كقولهم : هيّان بن
الصفحه ١٦٥ :
وقد تحذف هذه
الألف واللام مع غير إضافة أو نداء حكى سيبويه (١) : هذا يوم اثنين مباركا فيه. وحكى ابن
الصفحه ٢٠٩ : يذكر هذه
المسألة الشيخ في الألفية (٢) ، ولا ابنه في
__________________
(١) من الطويل لكثير
عزة ، من
الصفحه ٢١٧ :
__________________
(١) قال ابن مالك في
الألفية ٢١ :
وكسروا من بعد فعل علقا
باللام كاعلم أنه لذو تقى
الصفحه ٢٩٣ : م (أو جد كل كل الجد).
(٤) في ظ (ضربه).
(٥) قال ابن مالك في
الألفية ٢٩ :
وحذف عامل المؤكّد
الصفحه ٢٩٩ : ضمنه ابن مالك الكافية والألفيه.
الشاهد في : (الجبن) حيث نصب على أنه
مفعول له مع اتصاله بأل ، وذلك
الصفحه ٣٣٤ : (١)
وهذا عجب من
الشيخ مع جلالة قدره ؛ فإنه قطع في الألفية (٢) بندور نحو : سعيد مستقرّا في هجر ، وقطع في
الصفحه ٣٧٨ : والعيني ٣ / ٣٤١
والهمع ٢ / ٣٦ والدرر ٢ / ٣٧ والأشموني ٢ / ٢٣٤ والصحاح (ألف) ٤ / ١٣٣٢ واللسان (ألف)
١٠٨
الصفحه ٤٠٦ :
ولا عدمنا
قهر وجد صبّ (١)
وهذا يفهم لمن
حقّق كلام الشيخ في الألفية (٢) ، وإن لم ينبه عليه