الصفحه ٥٨٥ :
ولم تقع النون
الخفيفة بعد الألف خلافا ليونس (١) ، لكن الشديدة المكسورة وصلا كقولك : اضربانّ
الصفحه ٦٤٢ : أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ
أَلْفَ سَنَةٍ)(١). وشرطية ، وهي للتعليق في الماضي ، مثل : (وَلَوْ عَلِمَ اللهُ
الصفحه ٧٠١ : .
(٢) في ظ (حزابيل).
(٣) في ظ (سرند وعلند)
دون ألف في آخرهما.
(٤) بحذف النون منها
وإبقاء الألف. لعدم
الصفحه ٧٠٥ :
وشذّ في عيد
عييد (١) ، حملا على أعياد ، والقياس عويد ؛ لأنه من عاد (٢).
والألف الثاني
بدل غير
الصفحه ٧٢٦ : ء تأنيث في الوقف خاصّة إذا كان غير ألف ، وحسن (٥) في نحو : رحمة ، وبفتح في الراء نحو : كدرة ، وبتوسّط
في
الصفحه ٧٣٧ :
ويبدل همزا
أيضا ثاني ليّنين اكتنفا ألف مفاعل ولو في الأصل ، كنيّف (١) ونيائف ، وأوّل وأوائل
الصفحه ٧٣٨ : ألف هراوة في المفرد همزة ، لاجتماع
ألفين ولا يمكن حذف إحداهما ، لفوات الغرض المقصود من الألفين ؛ فوجب
الصفحه ٧٤٣ :
وخطايا ، الأصل : زوائئ ، وخطائئ (١) ، فأبدل ثاني همزيه ياءا ، ثمّ عومل معاملة قضايا.
واقلب الألف
الصفحه ٦ : جميع فنون عصره ، إضافة إلى أن ابن الوردي من أوائل
شرّاح الألفية.
كل ذلك شجعني
على دراسة هذا الكتاب
الصفحه ٢٤ : التي ألّف فيها ،
من نحو وفقه وفرائض وتصوف وتاريخ وتفسير أحلام وجغرافيا ، وأن ما ترك من منظوم
ومنثور في
الصفحه ٢٨ : ـ أرجوزة في
علم الأحجار والجواهر (٢).
١٧ ـ ضوء درة
الأحلام في تعبير المنام ، ويسمى الألفية الوردية
الصفحه ٣٨ :
وهذا ما جرى
بين ابن الوردي وابن مالك في شرح الألفية. فقد وافقه في مسائل ، ورجح رأيه فيها ،
وخالفه
الصفحه ٥١ : مالك صحيح ، ولعل ما ذكر
__________________
(١) النعت : ٤٨١.
(٢) الألفية : ٤٥.
(٣) شرح الكافية
الصفحه ٦١ : يثنى بالتغليب فقد قال عند شرح بيت المصنف :
بالألف ارفع
المثنى وكلا
إذا بمضمر
الصفحه ٦٤ : الآخر في
حالة أخرى.
وعبارة الناظم
في الألفية لا تدل على وجوب تقديم الحال في هذه المسألة ، بل تدل على