الصفحه ٥٦٧ : زائدة ،
فتقول : يا علاء ، في علاوة ؛ لتطرّف الواو وزيادة الألف قبلها ، على حدّ كساء
وعطاء. وإذا لزم لبس
الصفحه ٥٩٢ : ، كبعلبكّ ومعدي كرب.
الثاني : علم
في آخره ألف ونون مزيدتان ، أيّ وزن كان ، كغطفان وأصبهان وعثمان.
الثالث
الصفحه ٥٩٣ : امرؤ ؛ إذ لم
يلزم حركة واحدة ، وردّ وقيل ؛ إذ لم يبقيا على هيأة تختصّ بالفعل (٣).
السادس : ما
فيه ألف
الصفحه ٦٠٤ : تجزم (أن)
المضارع بدليل بقاء الألف آخر الفعل في (يحظى) ولو عملت لقال : (يحظ).
شرح التسهيل ١ / ٣٨٨
الصفحه ٦١٦ :
قال : «من أكل من هذه الشجرة فلا يقرب مسجدنا يؤذينا بريح الثوم».
(٢) قال ابن مالك في
الألفية ٥٨
الصفحه ٦٣٦ : في
الألفية ٥٩ :
والفعل من بعد الجزا إن يقترن
بالفا أو الواو بتثليث قمن
الصفحه ٦٣٨ : في الألفية ٥٩ :
وجزم أو نصب لفعل إثر فا
أو واو إن بالجملتين اكتنفا
الصفحه ٦٤٦ : ظ زيادة (ومثله).
(١١) قال ابن مالك في
الألفية ٥٩ ـ ٦٠ :
لو لا ولو ما يلزمان الابتدا
الصفحه ٦٥٧ : (٣)
__________________
(١) سقطت (ثلاثة) من
م.
(٢) يعني قول ابن
مالك في الألفية ٦٠ :
ثلاثة بالتاء قل للعشره
الصفحه ٦٧٠ : .
(٤) قال ابن مالك في
الألفية ٦٢ :
ككم كأي وكذا وينتصب
تمييز ذين أو به صل من تصب
الصفحه ٦٧٥ :
التأنيث
التأنيث لكونه
فرعا يفتقر إلى علامة ، وهو تاء في الأكثر أو ألف ، ويستغنى بتقديرها في بعض
الصفحه ٦٧٦ :
مفعول) بفعيل فاعل ، كخصلة ذميمة ، وفعلة حميدة (١) ، وبالعكس (٢) ، كعظم رميم ، وامرأة قريب.
وألف
الصفحه ٦٧٨ : : متربّعا» وفي حاشية الصبان على
شرح الأشموني للألفية ٤ / ١٠١ قال : «قوله (يعني الأشموني) : كأربعاوى لضرب من
الصفحه ٦٧٩ : موضع.
(٣) في الأصل وم (قوعالانا).
قال الأشموني : (حولايا) اسم موضع. المرجع السابق.
(٤) الألفية ٦٣
الصفحه ٦٨١ :
في كلّ معتلّ له نظير من الصحيح مطّرد زيادة ألف قبل آخره ، كمصدر فعل أوله همزة
وصل ، كارعوى ارعوا