الصفحه ٤١١ : ء وجب أن تفتح الياء ، وأن يدغم فيها ما وليته إلّا الألف فلا تدغم ، ولا
يغيّر ما قبلها من كسرة أو فتحة
الصفحه ٤١٥ : للإضافة : سرّني رجعى زيد إلى
الحقّ ، وذكرى أخوك صاحبه (٢).
وقد يعمل مع
الألف واللام ، كقوله
الصفحه ٤٢٣ : ، لسبقه بأداة النفي (ما).
(١) قال ابن مالك في
الألفية : ٣٩ :
كفعله اسم فاعل في العمل
الصفحه ٤٣٠ : اكتسب بالإضافة إلى الأول شبها بمصحوب الألف واللام وبالمنون ،
ويقوّي ما ذهب إليه السيرافي قولهم : ـ ـ
الصفحه ٤٣٦ : ،
__________________
(١) الألفية : ٤٠.
وقد ذكر ذلك ابن مالك في شرح العمدة ٧١٨ ـ ٧١٩ ، بل أخذه ابن الوردي منه.
(٢) في الأصل (كفعل
الصفحه ٤٣٩ : ، لكن تنقل حركة عينه لفائه فتسكن ، والألف ساكن فيحذف
للاتقائهما ويعوّض بتاء التأنيث ، نحو : أقام إقامة
الصفحه ٤٤٧ : ، و (٢) تجره مضافة إليه ، وذلك مع كون الصفة مصاحبة للألف واللام
أو مجرّدة منهما.
والسببي الذي
يرفعه وينصبه
الصفحه ٤٤٨ : ... (١)
...
أي ولا تجر
بالصفة المصاحبة للألف واللام اسما خلا من التعريف بأل ومن الإضافة إلى المعرف بأل
، وذلك
الصفحه ٤٥٤ : الشافية ١٠٩٧ وشرح العمدة ٧٤٨ وابن الناظم ١٨١ ولم
يذكر بني سليم ، وشرح الألفية للأندلسي ٣ / ١٩٣ والهمع
الصفحه ٤٦٤ : )
بسقوط الهمزة.
(٣) سقطت من ظ.
(٤) قال ابن مالك في
الألفية ٤٤ :
وأول ذا المخصوص لا
الصفحه ٤٧٦ : (٤) يكون بعد نفي مقصودا به تفضيل شيء على نفسه
__________________
يريد قول ابن مالك في
الألفية ٤٤
الصفحه ٤٨١ : ).
(٥) في ظ (مثل صعب).
(٦) قال ابن مالك في
الألفية ٤٥ :
(وانعت بمشتق كصعب وذرب)
الصفحه ٤٨٤ : المعنى والعمل جاز الاتباع وجاز القطع أيضا ، ذكره الشيخ في غير
الألفية (٢) ، نحو : انطلق زيد وذهب عمرو
الصفحه ٤٩٧ : عليه أو
بدلا منه ، وإن لم يكن فيه الألف واللام ، وجاز ذلك لبعده عن الاسم المضاف ؛ ولأنه
تابع ، والتابع
الصفحه ٥١٠ : لَبِثْنا
يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ*)(٤).
وإمّا لإضراب
مثل : (وَأَرْسَلْناهُ إِلى
مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ