الصفحه ٢٥٧ : وهو مثنى أو مجموع جرّد من الألف والواو والنون ، نحو :
فاز الشهيدان ، وفاز الشهداء.
ومن العرب
الصفحه ٢٧٠ : ، فالكلام لم يتم ، فلا يفيد السامع.
(٥) في ظ زيادة واو
قبل إن.
(٦) (به) زيادة من ظ.
(٧) شرح الألفية
الصفحه ٢٧٢ : فمحلّا.
__________________
(١) قال في الألفية
٢٦ :
وباتفاق قد ينوب الثان من
الصفحه ٢٩٠ : ظ (أول).
(٣) الألفية : ٢٩.
(٤) في ظ زيادة (نحو).
الصفحه ٢٩٥ : : له عليّ ألف عرفا ، أي (٥) اعترافا ، وكذا المؤكد لغيره (٦) ، أي بعد جملة صائرة به نصّا بعد الاحتمال
الصفحه ٣٠٢ : الألف واللام. والمراد بقوله علمين ، أي : مرادا بهما يوم بعينه ، فلم يصرفا
لهذا وللتأنيث.
(٣) سقط ما
الصفحه ٣١٩ :
__________________
(١) في م (فضلة مذكور).
(٢) قال ابن مالك في
الألفية ٣٢ :
الحال وصف فضلة منتصب
الصفحه ٣٢٥ : وصلى رجال قياما (٤).
__________________
(١) انظر الألفية :
٣٣.
(٢) البيت من البسيط
، لرجل من طي
الصفحه ٣٢٦ :
الحال (رجال) نكرة دون مسوغ.
(١) قال في الألفية :
وسبق حال ما بحرف جرّ قد
أبوا
الصفحه ٣٣٥ :
وشرح شواهد المغني للسيوطي ٨٤٤ والأشباه والنظائر ٦ / ٧.
(٣) قال ابن الناظم
في شرح الألفية : «وأما أفعل
الصفحه ٣٣٦ :
الأندلسي في شرح الألفية ٢ / ٣١٨ ، وهو ظاهر عبارة الناظم ؛ فهو يقول : «مستجاز لم
يهن». والجمهور اختار
الصفحه ٣٤١ : المصدرة
بالمضارع المنفي (ولا تتّبعان) لم تكتف بالضمير (ألف الاثنين) بل جاء معه الواو ،
وهذا نادر.
وقيل
الصفحه ٣٨٠ : ظ (بكونه).
(٢) في ظ (راجيا).
(٣) الألفية لابن
مالك : ٣٦.
(٤) عجز بيت من
الطويل من معلقة امرئ القيس
الصفحه ٣٩٢ : ٢ / ٢٥٧ وقال ابن مالك في الألفية ٣٧ :
وقبل فعل معرب أو مبتدا
أعرب ، ومن بنى فلن
الصفحه ٣٩٦ : .
وردّت لام الكلمة وهي الألف آخره ، فيعرب إعراب المقصور.
الديوان ٩٣ ابن الناظم ١٥٥ وشفاء العليل
٤٨٧