الصفحه ٥٣٣ : (١)
ومثله : إنك (٢) ابتهاجك استمال.
ويجب اقتران
المبدل من اسم الاستفهام بالهمز ، مثل : كيف وكم ومن ، تقول
الصفحه ٥٧ : أدرك ما فيها من قصور عن
الوفاء بشرح الألفية ، وما فيها من توسع لا يحتاج إليه طلاب العربية غير المتخصصين
الصفحه ١٣٧ :
والياء
المجرورة لا تلحق قبلها النون إلّا أن يكون الجارّ من ، أو عن ، أو لدن ، أو قد
بمعنى حسب ، أو
الصفحه ١٥٠ :
اللفظ في ضميرها أكثر من اعتبار المعنى ، مثل : (وَمِنْهُمْ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ)(١)(وَمَنْ يَقْنُتْ
الصفحه ٣٢٣ : صلىاللهعليهوسلم من مسجد الكعبة ..».
إلى أن قال : «فشق جبريل ما بين نحره إلى لبّته حتى فرغ من صدره وجوفه ، فغسله من
الصفحه ٣٢٤ :
دنانير خالصة (١) ، أو تقدمه نفي مثل : (وَما أَهْلَكْنا مِنْ
قَرْيَةٍ إِلَّا وَلَها كِتابٌ
الصفحه ٤٥١ : (١)!
أو مجرورا كقول
عروة بن السواد :
٣٠٩ ـ فذلك إن يلق المنية يلقها
حميدا وإن
يستغن
الصفحه ٥٢٢ :
فَانْفَجَرَتْ)(١).
وإمّا بأو كقول
أميّة بن أبي عائذ (٢) الهذلي :
٣٧٣ ـ فهل لك أو من والد
الصفحه ٦٤٨ :
٤٨٨ ـ يا ليت شعري ألا منجى من الهرم
أم هل على
العيش بعد الشيب من ندم
الصفحه ٦٦٣ : : ما فعلت خمسة عشرك.
وضع من اثنين
فما فوقه إلى عشرة موازن فاعل ، واختمه في التأنيث بالتاء ، وجرّده في
الصفحه ٢٢ : يرق له العمل في البرّ ، وكتب في ذلك أشعارا إلى قضاة حلب يعاتبهم على
إقصائه وتقريب من هو أقل منه
الصفحه ٥٦ :
مفرده على (فعل) مثلث الفاء ، ساكن العين ، وكذا ما كان على (فعل) المفتوح
الفاء والعين ، في كل من
الصفحه ٢٠٧ :
١٠٠ ـ يوشك من فرّ من منيّته
في بعض
غرّاته يوافقها (١)
ولا تقرن
الصفحه ٢٧٥ :
كلّمته (١).
الخامس : راجح
الرفع ، وذلك حيث خلا من موجب نصبه ومانعه ومرجّحه ومستويه ، فالرفع
الصفحه ٣٧٢ : فهما بمعنى (من) (٢) أو في الحضور فبمعنى في.
وتدخل (ما)
الزائدة على من وعن والباء فلا تكفّهن عن العمل