الصفحه ٧٩٢ :
سورة الرحمن
(من نار ونحاس)
٣٥
٥٠٣
سورة الواقعة
الصفحه ٩ :
القسم الأول
الصفحه ٤٠ : الجمهور وأجاز الفصل بين المضاف والمضاف إليه في صور :
الأولى : فصل
المصدر المضاف إلى الفاعل بما تعلّق
الصفحه ٢١٤ : في سبعة مواضع :
الأول : أن
يبتدأ بها في الكلام ، بأن تتقدّم لفظا أو حكما ، فلفظا : (إِنَّا
الصفحه ٥٧٩ : الشطر الأول مبتدأ مرفوع خبره (أين) مقدما ، و (ليتا ولوّا) اسمان لإنّ ،
خبرهما عناء.
شعر أبي زبيد ٢٤
الصفحه ٦٤٦ :
إذا امتناعا بوجود عقدا
وبهما التحضيض مز وهلّا
ألّا ألا ، وأولينها الفعلا
الصفحه ٧١٢ : الثاني بعد التضعيف واوا ، وبقي الأول على حاله ،
فيقل في (في) مسمّى به : فيويّ ، وفي (لو) : لوّي ، وأصله
الصفحه ٨٧١ : عيسى محمد بن عيسى بن سورة ، تحقيق : أحمد محمد شاكر ، الجزآن
الأول والثاني ط ٢ (مصر : شركة مكتبة ومطبعة
الصفحه ٨٧٨ :
الحديث لأبي عبيد القاسم بن سلّام الهروي ، طبعة مصورة عن الطبعة الأولى بمطبعة
دائرة المعارف العثمانية
الصفحه ٤٦٩ :
أفعل التفضيل
يصاغ أفعل
التفضيل من كلّ ما صيغ من فعل التعجّب ، كهو أفضل من زيد ، وأعلم منه ، كما
الصفحه ٥٠٥ :
وبجواز (١) حذفها إن أمن اللبس ، كقوله صلىاللهعليهوسلم : «تصدّق رجل من ديناره (٢) من درهمه من
الصفحه ٦٧٢ :
إفراد ولا غيره (١) ، وأما قوله :
٥٠٥ ـ أتوا ناري فقلت : منون أنتم؟
فقالوا
الصفحه ٦٧٣ : ، كقولك لقائل : جاء زيد ، من زيد؟ ورأيت زيدا ، من
زيدا؟ ومررت بزيد ، من زيد؟ وغيرهم برفعه مبتدأ خبره من
الصفحه ٤٧١ :
أي : تروحي
وأتي مكانا أجدر أن تقيلي فيه من غيره.
وإن كان مضافا
كأفضل القوم ، أو مع (أل) كالأفضل
الصفحه ٥٢٨ :
وتبدل معرفة من
معرفة ، مثل : (سُوءُ الْعَذابِ (٤٥)
النَّارُ)(١) ، ونكرة من نكرة مثل : [(مَفازاً