الصفحه ٥٧٠ : معاشر الأنبياء لانورت (٣)». ونقل في المخاطب ، قولهم : بك الله
__________________
(١) في الأصل وم (أو
الصفحه ٨٠١ :
ـ نحن معاشر الأنبياء
لا نورت............................................. ٥٧٠
ـ بك الله نرجو
الصفحه ٥٧١ : على الاختصاص (معاشر) مضافا إلى (الأنبياء).
الصفحه ٤٦١ : (نوم) ٤٥٨٥. نعم خيم : من الخيمة ، أي : نعم المعاشر والسكن.
الشاهد في : (نعم نيم) فقد استشهد به
الأخفش
الصفحه ٢٥٨ : الأخفش قوله تعالى : (وَأَسَرُّوا النَّجْوَى
الَّذِينَ ظَلَمُوا)
الأنبياء : ٣. وأكثر النحاة يأبون هذا
الصفحه ٢٩٩ : ضمنه ابن مالك الكافية والألفيه.
الشاهد في : (الجبن) حيث نصب على أنه
مفعول له مع اتصاله بأل ، وذلك
الصفحه ٥١٣ : : التجأت. كفاة : جمع
كاف ، من كفاة أمره إذا لم يحوجه لغيره. أوغاد : جمع وغد ، وهو خفيف العقل ، أو
الدني
الصفحه ٧٦٧ : فاعل.
(١) سورة الفرقان
الآية : ٢٥.
(٢) سورة يونس الآية
: ١٠٣ والأنبياء الآية : ٨٨.
قرأ ابن عامر
الصفحه ٢٤٧ : الكافية الشافية ٥٥٨ وشرح العمدة ٢٤٩ وابن
الناظم ٧٧ والمرادي ١ / ٣٨٢ وتخليص الشواهد ٤٤٩ وشرح التحفة ١٩٦
الصفحه ٦٣٨ : الشرط (يخرج) والجواب (فقد وقع).
(٢) شرح العمدة ٣٦١
وشرح الكافية الشافية ١٦٠٧.
(٣) يعني بيت ابن
مالك
الصفحه ١٢٣ : الآية : ٤٠ من
سورة الأنبياء ، وليس فيها شاهد على هذه المسألة.
(٤) من الرجز لرؤبة ،
وقبله :
إذا
الصفحه ١٧٠ : ، هي المبتدأ في
المعنى.
(٢) سورة الأنبياء
الآية : ٩٧.
هي ، مبتدأ أول ، وشاخصة ، خبر مقدم ،
وأبصار
الصفحه ١٩٠ :
أبو ذر : فأيّ الأنبياء كان أول؟ قال : «آدم» قلت : يا نبي الله ، أو نبيّ كان آدم؟
قال : «نعم ، نبيّ
الصفحه ٢٩٧ : تطعمها ، ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض».
وكذا أخرجه في (باب فضل سقي الماء) ٢ / ٥٢ و (كتاب الأنبيا
الصفحه ٣٦٢ : الأنبياء
الآية : ٧٧.
(١١) في ظ (لما) بدل (إلى).