الصفحه ١٩٧ : .
(١) سورة آل عمران
الآية : ١٤٤.
(٢) من الطويل ولم
يعرف قائله ، ونقل السيوطي من (ذا القد) أنه لبعض بني أسد
الصفحه ٨١٦ : على ما تستبنه وقد شفت
غلائل عبد
القيس منها صدورها
٣٠٩ ـ فذلك إن يلق المنية
الصفحه ٤٠٠ : وجوده فيترك المضاف على ما كان عليه قبل الحذف ، وأكثر (٣) ما يكون ذلك مع عطف وإضافة إلى مثل الذي أضيف
الصفحه ٢٤٧ : من باب التعليق. وقال ابن مالك : يجوز تعليق العامل المتقدم متى تقدم عليه
ما يتعلق بالكلام ، وهو هنا
الصفحه ٤٥٠ :
التعجب
للتعجب ثلاثة
أفعال.
الأول : موازن (أفعل)
فينصب المتعجّب منه ، ويتقدم عليه (ما) مبتدأ
الصفحه ٤٨٩ : ) وزن فاعلة من عمّ زائدا على ما ذكره في التوكيد أكثرهم ، كرأيت الجيش
عامّته.
(١) فكلّ يؤكّد به ذو أجزا
الصفحه ١٩٩ : أنت معنيّا.
ويجب رفع
المعطوف بلكن أو بل على خبر ما ؛ لكونه خبر مبتدأ محذوف ، نحو : ما أنت قائما لكن
الصفحه ٥٠٨ :
المعنى ألقى ما
يثقله حتى نعله.
ولا يكون (١) إلّا غاية للمعطوف عليه مثل : مات الناس حتى الأنبيا
الصفحه ٥٣٨ : زيد ، لا (٢) مضافا ولا شبيها به ، بني على ما كان يرفع به قبل
النداء ، من ضمة ظاهرة أو مقدّرة ، كيا
الصفحه ٢٥٩ : عليه ما قبله ؛ فإنه لما قال : ليبك يزيد ، ببناء الفعل (يبك)
للمجهول ، ورفع ـ
الصفحه ٢٣٥ : ء. المنون : الموت.
الشاهد في : (لا إلفين) وذلك ببناء اسم (لا)
النافية للجنس على الياء لأنه مثنّى ، واسمها
الصفحه ٣٠٦ : كالأخوين.
ويختار النصب
فيما يلحق محذور في عطفه على ما قبله ، نحو : ذهبت وزيدا ؛ إذ لا فصل قبل المعطوف
على
الصفحه ٧٠٤ : هذه على ما كان قبل وجودها. (٢) وألف التأنيث الممدودة ، وتاؤه ، وزيادة النسب ، وعجز
المضاف ، والمركب
الصفحه ١٦٤ : واللام وحذفهما فيه سواء.
ومن المعرف
بالإضافة و (أل) ما لحق بالأعلام ، لأنه غلب على بعض ما له معناه
الصفحه ٣٧٤ : ، من (غور). شعواء : متفرقة. اللذعة : الحرقة بالنار. الميسم : آلة الوسم
بالنار.
الشاهد في : (ربتما