الصفحه ٢٦٥ : : (أبقى مجده ... مطعما) كما
مر في الشاهد السابق من عود الضمير في الفاعل (مجده) إلى المفعول به (مطعما
الصفحه ٢٦ :
الوردية) منظومة في علم الفرائض على المذاهب الأربعة. شرحها الشيخ عبد الله
بن محمد العجمي الشّنشوري
الصفحه ١٣٤ : العظم نابها
ولا شاهد على هذه الرواية. وفي أمالي
ابن الشجري ٢ / ٢٠١ للقيط بن مرّة.
المفردات
الصفحه ٤٥٨ : ؛ فجرير يهجو به الأخطل التغلبي وقومه ، ولم
أجد من ذكرها غير الشارح سوى ابن عقيل في المساعد على تسهيل
الصفحه ٧٨٠ : )
٣٦
٣٥٥
(لمسجد أسس على
التقوى من أول يوم)
١٠٨
٣٦٢
(ولو
الصفحه ٢٠٨ : .
وجاؤوا لكاد
بمضارع كقوله تعالى : (يَكادُ زَيْتُها
يُضِيءُ)(٣) وربّما جيء لها باسم فاعل أيضا على ندور
الصفحه ٣٠٤ : الجمهور. ولعله اعتمد
فيما نسب إلى الجرجاني في نصب المفعول معه بالواو هنا على ظاهر ما ورد في كتابه
الجمل ٢٠
الصفحه ٣١٧ : ما إلا فيما
ندر من قوله صلىاللهعليهوسلم : «وأسامة أحب الناس إليّ ما حاشى فاطمة
الصفحه ٨٢٥ : لحمها وسنامها
شواء وخير
الخير ما كان عاجله
٣٧٣ ـ فهل لك أو من والد لك قبلنا
الصفحه ٥٠٤ : البطن.
العنس : الناقة الشديدة. الرحل : ما يتخذ للركوب على الناقة والجمل من خشب وغيره ،
أو متاع المسافر
الصفحه ٣٦٠ :
وقد يدخل على
ضميري الرفع والنصب المنفصلين كقول بعض العرب : ما أنا كأنت ، وما أنا كإيّاك (١) ، أنشد
الصفحه ٤٠٢ : (أولاد) على المفعولية للمصدر (قتل)
وجر (شركاء) بإضافة (قتل) إليه ، من إضافة المصدر إلى فاعله على الأصل
الصفحه ٣٦٣ : في هذا البيت شاهد على ما
أورده المصنف من أن (من) تأتي بمعنى (إلى) حيث لم ترد (من) في البيت. وهو بهذه
الصفحه ٥٤٨ : توكيد (٤) أو عطف بيان أو بدل ، ولك فتحه (٥) ، وهو عند سيبويه (٦) مضاف إلى ما بعد الثاني ، والثاني مقحم
الصفحه ١٠١ : ـ إن شاء الله ـ شرحا مظلّا (١) ، وكتابا مختصرا مستقلّا ، يقتصر عليه من همّته إلى
الفقه مصروفة ، ويستغني