الصفحه ٣٩٨ : إليه.
وكثيرا ما يحذف
(٣) المضاف لقرينة ويقام المضاف إليه مقامه في الإعراب ، مثل : (وَجاءَ رَبُّكَ
الصفحه ٤٠٥ : والبحر ٥
/ ٤٣٩.
قال الزجاج في معاني القرآن ٣ / ١٦٨ : «وهذه
القراءة التي بنصب الوعد وخفض الرسل شاذة
الصفحه ٢٢٤ : ء إعراب اسم (إن)
كما في الآية الكريمة ، والجمهور يحمل الآية وما ورد من شواهد على أن المعطوف
فيهما منوي
الصفحه ٢٢٥ : (٤)
__________________
(بغاة) ، ويحتمل
إعراب (بغاة) خبرا لأنتم والجار والمجرور (في شقاق) خبر لاسم أن ، ويشترط ابن مالك
أن يسبق
الصفحه ٢٦٢ : خيف لبس ، لعدم ظهور الإعراب والقرينة ، نحو : أكرم موسى عيسى.
__________________
الشاهد في : (أبقل
الصفحه ٤٠٠ : الإعراب
تجريدا للمعنى ، وإزالة للشك أن يظن ظان أنه يريد الآخرة إرادة مرسلة هكذا».
(٣) في الأصل وم (فأكثر
الصفحه ٤١٢ : ساكنان ، ياء الإعراب وياء الإضافة ، وهي ياء
المتكلم ، وأصلها السكون فكسرت للتخلص من الساكنين. والباقون
الصفحه ٨٦٢ : م)
٨١ ـ إملاء ما
منّ به الرحمن من وجوه الإعراب والقراءات في جميع القرآن ، تأليف أبي البقاء
العكبري
الصفحه ٣٩١ :
وما كان مثل (إذ
(١)) في الاستقبال والإبهام يجري مجراها ، ولك في الجاري مجرى (إذ) البناء
والإعراب
الصفحه ٢٧ : الإعراب (٢).
١٠ ـ شرح قصيدة
اللباب في علم الإعراب (٣).
١١ ـ تذكرة
الغريب في النحو نظما (٤).
١٢ ـ شرح
الصفحه ١١١ : : حيث
، على الأفصح (٢) ؛ إذ جاء فتحها وكسرها ، وجاء حوث بالفتح والضمّ (٣).
وأنواع الإعراب
: رفع ونصب
الصفحه ١٢٠ : .
فالصحيح يظهر
فيه الإعراب كله ، والمقصور مقدّر فيه الإعراب كله ، والمنقوص يقدّر فيه غالبا
الرفع والجر
الصفحه ١٦٥ : الأعرابي (٢) : هذا عيّوق طالعا ، وزعم جوازه في سائر النجوم ، كقوله
:
٥٨ ـ إذا دبران منك يوما لقيته
الصفحه ٤٨٠ :
النعت
يتبع الأسماء
الأول (١) في إعرابها ، النعت والتوكيد والعطف والبدل.
فالنعت التابع
المتمّ
الصفحه ٤٩٩ :
عطف النسق
هو التابع
بتوسّط حرف متبع مثل : اخصص من صدق بودّ وثناء.
ويشرّك في
الإعراب والمعنى من