الصفحه ٢٩٤ : أن الحذف مناف لذلك القصد ؛ لأنه إذا جاز أن
يقرر معنى العامل المذكور بتوكيده بالمصدر ، فلأن يجوز أن
الصفحه ٦٠٥ :
غدا ، إذا أكرمك ، وإذا والله أكرمك ، وإذا والله (١) لا أحرمك.
ويجب الرفع في
قولك لمن قال : أزورك
الصفحه ٣٩٢ : المرفوع بعد (إذا) مبتدأ ، وبقوله أقول ؛ لأن طلب (إذا) للفعل ليس كطلب
(إن) بل طلبها له كطلب ما هو بالفعل
الصفحه ٥١ : (٣).
٣ ـ وقال في
العطف بـ (لا) في (عطف النسق) (٤) : «قال الشيخ في التنبيهات : وأجاز قوم العطف بها على
المنادى
الصفحه ١٠٥ : الأمر بالسجود ، والتقدير والله أعلم
: ألا يا قوم اسجدوا لله ، أو ألا يا هؤلاء اسجدوا. حجة القراءات ٥٢٦
الصفحه ١٤٦ : حرب بينهم وبين قومه. وقيل : لحجل بن نضلة الباهلي ، وكان سبى نوار.
المفردات : حنّت : من الحنين ، وهو
الصفحه ٢٨٣ : نصبه على معنى أطعمك كليهما وتمرا. وقال قوم : من
رفع حكى أن الرجل ـ ـ
الصفحه ٣٠٢ : ، ووسط (٤) القوم ، يقال : وسط المكان والجماعة وسطا ، أي صار
بينهم. وعن ظرف الزمان كثيرا ، نحو : كان ذلك
الصفحه ٣٢٥ : وهو شاك ، فصلى جالسا وصلّى وراءه قوم قياما ...» الحديث. وجاء في الموطأ
في (صلاة الإمام وهو جالس) ٩٧
الصفحه ٣٦٢ : مِنَ
الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا)(١٠) وبمعنى إلى (١١) كقوله :
__________________
(١) سورة البقرة
الصفحه ٤٣٦ : :
الصهيل. اللسان (ضبح) ٢٥٤٦.
(٧) النقابة ، بمعنى
نقيب القوم أي عريفهم. اللسان (نقب) ٤٥١٥. ومنها نقابة
الصفحه ٥٠٠ : الاشتغال وغيره ، كزيدا ضربت عمرا وأخاه ، وخالدا مررت بقومك وقومه.
وبعطف ما تضمنه
الأول أو رادفه ، مثل
الصفحه ٥١٢ :
الإثبات ، مثل : زيد كاتب لا شاعر.
قال الشيخ في
التنبيهات : «وأجاز قوم العطف بها على المنادى ، يا
الصفحه ٥٧٠ : بأل ، ولا يبتدأ به.
ويقع بلفظ
أيّها وأيّتها كثيرا ، كارجوني أيّها الفتى ، أي : ارجوني (٢) يا قوم
الصفحه ٦٢٨ : (٣)
وجزمه أحسن ،
كقوله :
٤٧٠ ـ دسّت رسولا بأنّ القوم إن قدروا
عليك يشفوا
صدورا ذات