الصفحه ١٧١ :
هي عند الكوفيين ، لأمن اللبس ، ويشهد لهم قوله :
٦٢ قومي ذرى المجد بانوهاوقد علمت
الصفحه ٦٧٧ : : تبذير (٦).
__________________
(١) يعني إذا كان (فعلى)
(بفتح الأول وسكون الثاني) غير جمع ولا مصدر ولا
الصفحه ٨١٥ : لأمثال قومي
لأناس عتوّهم
في ازدياد
متقارب / ساكن
٣٨١ ـ رمتك فؤادك فيمن
الصفحه ١٩٤ : . وكقوله :
٨٣ ـ أبا خراشة أماّ أنت ذا نفر
فإنّ قومي لم
تأكلهم الضبع
الصفحه ٤٢٢ : يعتمد على استفهام ، نحو :
٢٩٥ ـ أقاطن قوم سلمى ... (٣)
...
أو نفي
الصفحه ٤٧٣ :
الأنصار قوم أكارم (١)
ويجب أن يطابق
المقرون بأل ما هو له ، كزيد الأكبر ، الزيدان (٢) الأكبران
الصفحه ٦٨٧ : ـ فتستريح النفس من زفراتها (٣)
وحقّه الفتح.
وإمّا لغة قوم ، كفتح هذيل العين المعتلّة من نحو : بيضة وجوزة
الصفحه ٨٣٣ :
فإذا وأنت
تعين من يبغيني
بسيط / مضموم
٦٢ ـ قومي ذرى المجد بانوها وقد علمت
الصفحه ٨٢٠ : هاجع
٦٠ ـ خليليّ ما واف بعهدي أنتما
إذا لم تكونا
لي على من أقاطع
الصفحه ١١٥ : يوسف (٤)».
__________________
(١) في م زيادة (لأنه).
(٢) معاني القرآن
للفراء ٢ / ٩٢. وهي لغة تميم
الصفحه ٥٠٥ : ؛ لأن الإضافة غير محضة ، وهي رواية سيبويه واستشهد به
لهذا.
وقد أنشد الكوفيون (الضامر) بالجر على
أن (ذا
الصفحه ٥٢٢ :
على الفعل ولو ماضيا على مستقبل ، وعكسه بشرط اتفاق الزمان مثل : (يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ
الصفحه ١٣٠ : .
ونوجب رعاية
الاتصال إذا أمكن فيما ليس خبرا إن ولي العامل نحو : أكرمتنا (٥) وأكرمنا ، أو فصله ضمير رفع
الصفحه ٣٩٥ : إضافتها إلى المعرفة ، نحو : امرر بأيّ القوم هو أفضل. وإذا كانت صفة
إمّا نعتا لنكرة أو حالا لمعرفة لزمت
الصفحه ٨١٦ : وابنه
إذا هو
بالمجد ارتدى وتأزرا
١٩٨ ـ بنا عاذ عوف وهو بادئ ذلّة