الصفحه ١١٥ : مطردة ، حكاها جماعة منهم
الفراء (٢) ، دليله قول الشاعر :
٩ ـ دعاني من نجد فإنّ سنينه
الصفحه ١١٦ : قوله تعالى
: (لَيْسَ
لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ)
عن أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام ، قال صلّى
الصفحه ١١٨ : قوله قبله :
إنّ لسلمى
عندنا ديوانا
أخزى فلانا
وابنه فلانا
وجمع المؤنث
الصفحه ١٢٢ :
وقوله :
١٥ ـ ينام بإحدى مقلتيه ويتّقي
بأخرى
الأعادي فهو يقظان هاجع
الصفحه ١٢٧ : ) وأمّا قوله :
١٩ ـ وما نبالي إذا ما كنت جارتنا
ألّا يجاورنا
إلّا كـ ديّار
الصفحه ١٢٨ : :
للرفع والنصب وجرّ نا صلح
كاعرف بنا فإننا نلنا المنح
وفي ظ (قولك) بدل (قوله
الصفحه ١٢٩ :
البيت (١) نحو قولي :
ومن ضمير
الرفع ما يستتر
كقم أقم نزال
تأتي نشكر
الصفحه ١٣٧ : قطّ أختها.
وقد ندر في من
وعن ، قوله :
٢٩ ـ أيّها السائل عنهم وعني
لست من قيس
الصفحه ١٣٨ :
وقطني (١) ، ودليل قدني قوله :
٣٠ ـ إذا قال قدني قال بالله حلفة
لتغني عنّي
الصفحه ١٣٩ :
ودليل قطني
قوله :
٣٢ ـ امتلأ الحوض وقال قطني
مهلا رويدا
قد ملأت بطني
الصفحه ١٤٥ : ، وتيك وتلك ، وفي الجمع قليلا نحو : أولئك
وأولالك ، ولا تزاد في التثنية.
وقول من زعم أن
المقرون بالكاف
الصفحه ١٤٧ :
رَحُبَتْ)(١) ، و (كي) في : جئت كي تحسن إليّ ، ولو (٢) في : (يَوَدُّ أَحَدُهُمْ
لَوْ يُعَمَّرُ)(٣) وفي قولها
الصفحه ١٥١ :
من (١) يعقل إلّا مع غيره ، نحو قوله تعالى : (وَلِلَّهِ يَسْجُدُما فِي السَّماواتِ
وَما فِي
الصفحه ١٥٣ : للفراء عن بعض العرب.
على أن (ذو) الموصولة عند طيء قد تطابق
ما قبلها فقد لحقتها في هذا القول تا
الصفحه ١٥٥ :
وشاهد الجواب
قوله تعالى : (وَيَسْئَلُونَكَ ما
ذا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ)(١) بالرفع والنصب