الصفحه ٣٥ : رحمهالله ، ومن ذلك :
١ ـ قوله في (الإضافة)
: «وتعرف اللفظية بتقدير انفصال المضاف ، إمّا لكونه وصفا يعمل
الصفحه ٣٧ : (٢).
٣ ـ وقوله في (المفعول
له) : «ينصب المفعول له ، وهو كل مصدر أبان تعليلا ، نحو جد شكرا ، ودن شكرا ، ولا
بدّ من
الصفحه ٤٧ : بيت كثيّر.
ولعل الشيخ رحمهالله ترك ذكره في الخلاصة لندوره.
٥ ـ وقوله في (التنازع)
: «وإن كان أحد
الصفحه ٥٠ : الأصحّ لا ممتنع (٢)».
وهذا القول
ظاهره عام فيما إذا كان حرف الجر ممتنع الحذف أو قليل الحذف أو جائزه
الصفحه ٥١ :
بها ، بل بما كان صفة (١)».
يشير إلى قول
ابن مالك :
وانعت بمشتق كصعب وذرب (٢)
وإن ترك ابن
الصفحه ٥٥ :
يشير إلى قول
ابن مالك في الخلاصة :
وبفعول ...
... كذاك يطرد
وفي
الصفحه ٥٩ : العرب إلّا مبتدأ». وهذا
القول لابن الناظم مع بعض التقديم والتأخير (١).
ولمزيد من ذلك
انظر تعريف الاسم
الصفحه ٦٢ : ابنه أنه قد تفتح همزتها مع اللام ، قال
قطرب : سمعنا فتح الهمزة في قوله :
ألم تكن حلفت
بالله
الصفحه ٦٣ : همزة (إنّ) تفتح مع اللام المعلّقة للفعل (٢).
٤ ـ وقوله في (المستثنى)
: «وقد يجعل المستثنى المتأخر
الصفحه ٦٤ : . وكلام ابنه في شرحه يوهم أنه جائز ، بل نصّ على جوازه».
يشير إلى قول
ابن الناظم : «وأما أفعل التفضيل وإن
الصفحه ٦٥ : (١).
٦ ـ وقوله في
الفصل بين المضاف والمضاف إليه بفاعل المصدر : «فلو كان الفاصل في الصورتين فاعلا
اختصّ بالضرورة
الصفحه ٧٠ :
تدن من الأسد تسلم ، ومن ثمّ امتنع : لا تكفر تدخل النار ، خلافا للكسائي.
وأمّا قول
الصحابي : يا رسول
الصفحه ١٠٢ : كلمة كلبنة ولبن. وهي على ثلاثة أقسام : اسم ، وفعل ، وحرف.
ويطلق القول
على الكلمة والكلام [والكلم
الصفحه ١٠٥ : عليه (يا)
النداء يكون اسما ، وإنما يشترط قصد ندائه ، أي بأن يكون مما ينادى.
(٤) انظر قول ابن
مالك في
الصفحه ١١٠ : : (بلا تأثر) عمّا ناب عن الفعل ولكن تأثر بعمل غيره فيه (١)
كضرب من قوله
تعالى (٢) : (فَضَرْبَ الرِّقابِ