الصفحه ٥١٧ : . ويشتركان أيضا في جواز زيادتهما ، فمن
زيادة الواو قوله (٢) :
٣٦٧ ـ حتى إذا قملت بطونكم
الصفحه ٥٣٧ :
ليل (١) أطرق كرا (٢) ، وللثاني بقوله تعالى : (ثُمَّ أَنْتُمْ
هؤُلاءِ)(٣) وقول ذي الرمة
الصفحه ٥٥١ : ء أكثر ، وفتحها أقيس ؛ إذ هي حركة المعوّض عنه.
تتمّة
وشذّ عن ذلك
قوله :
٣٩٧ ـ تقول ابنتي لمّا
الصفحه ٥٥٨ : به حيث قصد التعجب.
الديوان ٩ وشرح التسهيل ٣ / ٤١٠ ، ٤١٢
والكامل ٢ / ٢٣٠.
(٢) يعني قول ابن
مالك في
الصفحه ٥٦٨ :
المذهبان ،
فعلى الأول قوله :
٤١٣ ـ إنّ ابن حارث إن أشتق لرؤيته (١) أو امتدحه فإنّ الناس قد علموا
الصفحه ٥٩٣ : ،
__________________
(١) قال الأشموني بعد
ذكر قول ابن مالك : «الذي جعل ساكن الوسط على وجهين هو عيسى بن عمر ، وتبعه ابن
قتيبة
الصفحه ٦٠٠ :
ويجوز فيها مع
الفعل بلا لام أن تكون جارّة ، والفعل منصوب بأن مضمرة ؛ بدليل ظهور (أن) في قوله
الصفحه ٦٠٧ : بإجماع.
وقد اجتمعا في
قول الذريح لابنه قيس عن زوجته لبنى ، إذ طرح (١٠) نفسه على الرمضاء لمّا أبى قيس
الصفحه ٦١٥ : الأسد تسلم ، ومن ثمّ امتنع : لا
تكفر تدخل النار ، خلافا للكسائي (٢).
وأمّا (٣) قول الصحابي : «يا رسول
الصفحه ٦٣١ :
فأمّا قوله :
٤٧٤ ـ من يفعل الحسنات الله يشكرها
والشرّ
بالشرّ عند الله مثلان
الصفحه ٦٣٢ :
فضرورة ، وقيل : الأول مصنوع.
وأمّا قوله
تعالى : (وَإِنْ
أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ
الصفحه ٦٣٧ : (١)
وقوله :
٤٧٩ ـ ومن يقترب منّا ويخضع نؤوه
ولا يخش ظلما
ما أقام ولا هضما
الصفحه ٦٧٠ : ) بتمييز كذا ، ويوهم قوله :
ككم كأيّ ، وكذا ...
أنّ (كذا (٦) لها صدر الكلام ، كما لكم وكأيّ ، وليس كذلك
الصفحه ٦٧٣ : قوله :
٥٠٦ فأجبت قائل : كيف أنت؟ بصالح
حتّى مللت
وملّني عوّادي
الصفحه ٧٥٦ : (٢)
وصحّح المفعول
ممّا لامه واو ، كعدا ، أو أعلله (٣) ، كمعديّ
__________________
والقول بحذف التاء من