الصفحه ٣٦٦ :
وتجيء بمعنى عن مع القول ، مثل : (وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا لَوْ كانَ خَيْراً ما
الصفحه ٣٧٧ : .
وإما مقصورا
على السماع ، كحذف (على) من قول رؤبة ، وقد قيل له (٤) : كيف أصبحت؟ خير والحمد لله ، وحذف
الصفحه ٣٨٤ :
ومثال التذكير
قوله :
٢٥٢ ـ رؤية الفكر ما يؤول له الأم
ر معين على
اجتناب
الصفحه ٤٠١ : الأسد وجبهة الأسد.
ويقول ابن مالك في شرح العمدة ٥٠٣ : «وقوله
: (يعني المبرد) أولى بالإضافة ؛ إذ لا
الصفحه ٤٠٧ : . والفصل بغير (١) ذلك ضرورة كبالأجنبي من المضاف في قوله :
٢٧٧ ـ كما خطّ الكتاب بكفّ يوما
الصفحه ٤٠٩ :
وقوله :
٢٨٠ ـ أنجب أيّام والده به
إذ نجلاه
فنعم ما نجلا (١)
أراد
الصفحه ٤٢٥ : المقيمين ، فحذف النون تخفيفا لا لتعاقبها الإضافة ، وشبّه
ذلك باللذين والذين في قول الشاعر :
فإن
الصفحه ٤٢٦ :
قول سويد :
٢٩٩ ـ ومساميح بما ضنّ به
حابسوا (١) الأنفس عن
سوء الطمع
الصفحه ٤٥٩ : موضع رفع بالفاعلية وفاقا
لسيبويه (٣) ، بدليل قول العرب : بئسما تزويج لا مهر (٤) ، فتزويج مبتدأ خبره
الصفحه ٤٦٥ : ) تمييز مطابق ، أو حال عامله حبّ».
(١) مثال وقوع
التمييز قبل المخصوص قول الشاعر :
ألا حبذا قوما
الصفحه ٤٧١ : (١) ، لم يتصل بمن ، وأمّا قوله :
٣٢٩ ـ ولست بالأكثر منهم حصى
وإنّما العزة
للكاثر
الصفحه ٤٧٢ : وحاشية ياسين ٢ / ٢٤ وشواهد التوضيح ٥٩.
(١) انظر ابن الناظم
١٨٧.
(٢) انظر قول حنيف في
اللسان (بها) ٣٨٠
الصفحه ٤٧٧ : زيد (٣) ، [[إذ يحسن فيه](٤) ما رأيت رجلا يحسن في عينه الكحل كحسنه في عين زيد (٥)] ، ومنه قوله
الصفحه ٤٩٦ :
ذلك ؛ بدليل قوله تعالى : (يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ
مُبارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ)(١).
وهو صالح لأن
يحكم
الصفحه ٥٠٠ :
ونحن (١) نجعل (الغالب) اسم ليس ، وخبرها ضميرا متصلا عائدا على
الأشرم حذف لاتصاله ، كما حذف في قوله