الصفحه ٣٦ : (٢)».
هو قول ابن
مالك في العمدة وشرحها (٣).
٢ ـ وقوله في (التعجب)
عند الاستشهاد بقول علي رضياللهعنه
الصفحه ٤٣ : اسم الجنس واسم الإشارة مطّردا مستشهدا للأول بنحو قوله صلىاللهعليهوسلم : «اشتدّي أزمة تنفرجي». «ثوبي
الصفحه ٤٤ :
وقول طائي :
ذي دعي
الّلوم في العطاء فإنّ ال
لوم يغري
الكريم في الإجزال
الصفحه ٤٦ :
٣ ـ وقوله في (الابتداء)
: «ويوهم كلام الشيخ أن مثل هذا لا يجوز أن يصدق عليه أن الفعل فيه خبر ، فلو
الصفحه ٤٨ :
تقديمه وحذفه ، ولا اعتبار بما يتوهّم من كلام الشيخ هنا من قوله :
بل حذفه الزم إن يكن غير خبر
الصفحه ٥٣ : (٢)».
٥ ـ وقوله في
باب (العدد) (٣) : «ولا نقول كما قال الشيخ :
في عدّ ما آحاده مذكّره
لئلّا يرد
علينا التغليب
الصفحه ٥٨ : ومكانة ابن الوردي رحمهالله :
١ ـ قوله في
اسم الإشارة : «ومن زعم أن المقرون بالكاف دون اللام للمتوسط
الصفحه ٧٢ : كقوله :
قنافذ
هدّاجون حول بيوتهم
بما كان
إياهم عطيّة عوّدا
وقوله
الصفحه ٧٨ :
الناظم عند شرحه لهذا البيت (٢).
٣ ـ وقوله في (الفاعل)
: «فلو كان الفاعل متلبّسا بضمير المفعول وجب عند
الصفحه ١٠٨ : وضع على حرف
أو حرفين. ولا ترد علينا يد ودم ؛ إذ الأصل : يدي ودمي بدليل قوله في التثنية
الصفحه ١٣٢ :
وحكي سيبويه :
عليه رجلا ليسني (١). ودليل الانفصال قوله :
٢٢ ـ لئن كان إيّاه فقد حال بعدنا
الصفحه ١٤٠ :
ودليل قط ما
جاء في الحديث من قوله : «قط قط بعزّتك وكرمك (١)».
ويروى : بسكون (٢) الطاء وكسرها
الصفحه ١٥٠ : مِنْكُنَ)(٢) ومن اعتبار المعنى (٣) ، قوله تعالى : (وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ
إِلَيْكَ*)(٤) وقول الشاعر
الصفحه ١٦٠ :
العائد مجرورا بإضافة الوصف إليه ، كقوله تعالى : (فَاقْضِ ما أَنْتَ
قاضٍ)(٢) التقدير : ما أنت قاضيه. وقول
الصفحه ١٦٣ :
وقوله :
٥٥ ـ باعد أم العمرو من أسيرها
حرّاس أبواب
على قصورها