الصفحه ٥٢ : في
إبدال الظاهر من الضمير : «فلو لم يفد إحاطة لم يجز إلّا عند الأخفش ، وحمل عليه
قوله تعالى
الصفحه ٥٤ : بالاشتهار (١)».
وذلك تعقيبا
على اختلاف قول ابن مالك في عدّ هذه الأمثلة في أوزان الأسماء المقصورة المشهورة
الصفحه ٧٣ :
: (آتُونِي أُفْرِغْ
عَلَيْهِ قِطْراً ، هاؤُمُ اقْرَؤُا كِتابِيَهْ) وقوله :
وكمتا مدمّاة
كأنّ متونها
الصفحه ٧٤ : موضع رفع بالفاعلية وفاقا لسيبويه ، بدليل قول العرب :
بئسما تزويج لا مهر ، فتزويج مبتدأ خبره بئسما و (ما
الصفحه ٧٩ : إلى جوازه (٢)».
٥ ـ وقوله في
التمييز : «ويجب نصبه إذا فصل بإضافة نحو : زيد أكرم الناس رجلا وأفضلهم
الصفحه ٨٠ : ذلك بدليل قوله تعالى : (يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبارَكَةٍ
زَيْتُونَةٍ)(١).
لم يزد ابن
الوردي على شرح
الصفحه ٨٢ :
١٠ ـ وقوله في (عوامل
الجزم) : «فإن كانا فعلين جاز كونهما ... الشرط مضارعا والجواب ماضيا ، وليس هذا
الصفحه ١٠٤ : اللوم عاذل والعتابن
وقولي إن
أصبت لقد أصابن (٣)
إذ هذا يلحق
الاسم وغيره
الصفحه ١٢٣ : المعتلّ مجرى الصحيح ، وعليه قراءة من قرأ : إنه من
يتق ويصبر (٣) وقول من قال :
١٦ ـ ولا ترضّاها ولا
الصفحه ١٢٤ :
وقوله :
١٧ ـ هجوت زبّان ثمّ جئت معتذرا
من هجو زبّان
لم تهجو ولم تدع
الصفحه ١٣٥ : له من اختلاف اللفظ ، ولا بدّ منه
حقّا ، فلو كان قال بدل قوله : وفي اتحاد الرتبة ... البيت (٢) نحو
الصفحه ١٩٠ :
وقد تأتي كان
بلفظ الماضي زائدة حشوا ، نحو : ما كان أصحّ علم (١) المتقدمين ، وفي مثله قوله : «أو
الصفحه ٣١٣ : ، والتقدير : لم
يتغير ، مع أنه تام موجب. وهذا قول ابن مالك وابن الوردي. ويستشهد ابن الناظم
وغيره بالبيت على
الصفحه ٤٠٨ :
وقوله :
٢٧٩ ـ يمرّ على ما تستبنه (١) وقد شفت
غلائل عبد
القيس منها صدورها
الصفحه ٥١٩ : (٢)
وقال الأخفش (٣) : ثمّ هنا الزائدة.
وندر حذف (أم)
ومعطوفها في قول أبي ذؤيب :
٣٧٠ ـ دعاني إليها