الصفحه ٤٥٤ : . الأعلام
٥ / ٨٦ والخزانة ١ / ٤٢٥.
(٥) في ظ (اللزبات).
(٦) في ظ (بقاءها).
وانظر هذا القول في شرح الكافية
الصفحه ٤٥٦ : (١)
وقوله :
٣١٢ ـ صدّقت قائل ما يكون أحقّ ذا
كهلا يندّ
إلى السيادة يافعا
الصفحه ٤٥٨ : عشرون درهما ، إنما ذكرت
الدرهم توكيدا ، ولو لم تذكره لم تحتج إليه ، على هذا قول الشاعر :
تزوّد
الصفحه ٤٦٤ : لا تغيّر. تقول : حبّذا زيد! حبّذا هند ،
حبّذا الزيدان ، حبّذا الزيدون ، حبّذا الهندات.
ويوهم قول
الصفحه ٤٦٨ : شواهد
النقل قوله :
٣٢٦ ـ حسن فعلا لقاء ذي الثروة المم
لّق بالبشر
والعطاء الجزيل
الصفحه ٤٧٣ : النساء ، هم أفضل القوم](٥) وقد اجتمع الوجهان في قوله صلىاللهعليهوسلم : «ألا
الصفحه ٤٧٤ : ) فقد جاء اسم
التفضيل جمعا ليطابق ضمير الجمع. ومثل هذا يقال فيما ورد آخر الحديث (أبغضكم
وأبعدكم) وقوله
الصفحه ٤٧٥ : (٥) :
__________________
فمطّرد ، فمن ذلك
قوله :
قبحتم يا آل زيد نفرا
ألأم قوم أصغرا وأكبرا
يريد
الصفحه ٤٧٦ : (٤) يكون بعد نفي مقصودا به تفضيل شيء على نفسه
__________________
يريد قول ابن مالك في
الألفية ٤٤
الصفحه ٤٨٢ :
يعنيني (٦)
__________________
(١) إشارة إلى قول
ابن مالك (المرجع السابق) :
وانعت بمشتق
الصفحه ٤٨٣ : ، ولا تكون طلبية ، وأما قوله :
٣٣٨ ـ حتّى إذا جنّ الظلام واختلط
جاؤوا بمذق
هل
الصفحه ٤٨٤ :
فالقول مضمر
هاهنا معناه مقول عند رؤيته : هل رأيت الذئب؟
وينعت بالمصدر
كثيرا ، ويلزم الإفراد
الصفحه ٤٨٩ : ء غير المثنّى ، كالجيش كلّه.
وكلا وكلتا
يؤكد بهما المثنى. وجميع ككلّ ، بدليل قولها ترقّص ابنها
الصفحه ٤٩٣ : لكونه
على حرف قوله :
٣٤٧ ـ فلا والله لا يلفى لما بي
ولا للما بهم
أبدا دوا
الصفحه ٥٠٦ : ، واجتمع القسمان في
قوله تعالى : (فَعَصى فِرْعَوْنُ
الرَّسُولَ فَأَخَذْناهُ)(٢). وتختصّ الفاء بعطف ما لا