الصفحه ٣٩٨ : .
(٢) شرح الكافية
الشافية ٩٦٦.
(٣) في ظ (يحدث).
(٤) سورة الفجر الآية
: ٢٢.
(٥) هذا قول الأشعرية
في
الصفحه ٤٠٠ : قوله : تريدون عرض الدنيا
والله يريد الآخرة ، في معنى عرض الآخرة ، وعلى تقديره. ولعمري إنه إذا نصب فقال
الصفحه ٤٠٦ :
بأجنبيّ أو بنعت أو ندا
(٣) سقطت من ظ.
(٤) حكى هذا القول
الكسائي. انظر ابن الناظم ١٥٨ والمرادي
الصفحه ٤١٠ :
أراد من ابن
أبي طالب شيخ الأباطح.
وكالنداء في
قوله :
٢٨٢ ـ كأنّ برذون أبا عصام
الصفحه ٤١١ : .
وقال الفراء : «وقد خفض الياء من قوله (بمصرخيّ)
الأعمش ويحيى بن وثاب» وقال : «لعلها من وهم القراء طبقة
الصفحه ٤١٨ : لبعضهم ، بدليل قوله صلىاللهعليهوسلم : «وحج البيت من استطاع إليه سبيلا (٤)» ومثله
الصفحه ٤٢٠ : ءا ، أحمد الأئمة الأربعة ، طاف بلاد الإسلام
في طلب العلم ، أوذي بسبب امتناعه من القول بخلق القرآن. من تصابفه
الصفحه ٤٢٣ :
وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوانُهُ)(٣) [أي : صنف مختلف (٤)] وقول (٥) الأعشى :
٢٩٧ ـ كناطح
الصفحه ٤٢٤ :
ومنه : يا
طالعا جبلا ، فلا فائدة إذا (١) في قول الشيخ : أو حرف نداء (٢) ؛ لأنّ المسوّغ لإعمال
الصفحه ٤٢٧ : ٢ / ٢٣١ والإنصاف ٦٥٩ وابن يعيش ٢ / ٦ و ٩ / ٣٤ والخزانة ٤ / ٥٥٤.
(١) لم أجد من نسب
هذا القول لقطرب أو
الصفحه ٤٣٠ : قول إنا لله وإنا إليه راجعون. الخليط : المخالط. المزايل :
المباين.
الشاهد في : (فاقد خطباء فرخين
الصفحه ٤٣٥ : بالفم ، كزرد ،
وسرط ، ولقم ، ولهم ، وبلع ، ولحس ، ولعق ، وقضم ، وخضم. وبان بما ذكرنا أنّ قول
الشيخ
الصفحه ٤٣٩ : ، وقد لا يعوّض مثل : (وَإِقامَ الصَّلاةِ)(٢) وقول (٣) بعضهم : أراه إراءا (٤) ، وأجابه إجابا.
وما أوّله
الصفحه ٤٤٨ : ضميره كالحسن وجه أبيه.
الثالث :
المجرد كالحسن وجه.
الرابع :
المضاف إلى المجرد كالحسن وجه أب.
وقوله
الصفحه ٤٥١ : بيتين قبل الشاهد. وقال : «وما في
القاموس من أنه لم يصح له من الشعر إلا قوله : وذكر بيتين ... فغير صواب