الصفحه ٢٨٦ : اقْرَؤُا كِتابِيَهْ)(٥) وقوله :
١٦٣ ـ وكمتا مدمّاة كأنّ متونها
جرى فوقها
واستشعرت
الصفحه ٢٨٧ : (١)
ويشهد للكوفيين
قوله :
١٦٥ ـ إذا هي لم تستك بعود أراكة
تنخّل
فاستاكت به عود إسحل
الصفحه ٢٩٠ : تقديمه وحذفه ، ولا اعتبار بما يتوهّم
من كلام الشيخ هنا من قوله :
بل حذفه الزم إن يكن غير خبر (٣)
إذ
الصفحه ٢٩٣ : : (يعجبه
... حبّا) فحبّا مفعول مطلق عامله يعجبه ؛ لأنه إذا أعجبك فقد أحببته ، فهو مرادف
له ، مثل قول المصنف
الصفحه ٢٩٤ : جدّا.
ويجب حذفه مع
المصدر الآتي بدلا من فعله ، كمثل : ندلا ، الذي هو مثل اندل في قوله :
١٦٨
الصفحه ٢٩٦ : ،
وويسه (١) ، وويله ، وقيّد (بله) بالإضافة ليخرج الناصبه بمعنى اترك ، والرافعه
بمعنى كيف ، ولذلك أنشد قول
الصفحه ٢٩٧ : : (فَبِظُلْمٍ مِنَ
الَّذِينَ هادُوا)(١) أو كافا مثل : (وَاذْكُرُوهُ كَما
هَداكُمْ)(٢) أو في ، مثل قوله
الصفحه ٢٩٨ : (٢)
ويترجح النصب
على الجرّ في المجرد من إضافة وأل ، ومنع بعضهم جرّه (٣) ، ودليل جوازه قوله
الصفحه ٣٠٠ : النصب
قوله :
١٧٤ ـ وأغفر عوراء الكريم ادّخاره
وأعرض عن شتم
اللئيم تكرّما
الصفحه ٣٠٤ :
الوردي. رحمهالله. لم ينظر في قول الجرجاني في ناصب المفعول معه المفصل في كتابه
المقتصد ١ / ٦٥٩ قال
الصفحه ٣١٥ : نحو : ما قام إلا زيد وإلا عمرو ، وجمع المثالين قوله :
١٨٥ ـ ما لك من شيخك إلا عمله
الصفحه ٣٢٠ : قفيزا بدرهم ، أو أوّل بمشتقّ بغير تكلّف
لكونه موصوفا في قوله تعالى : (فَتَمَثَّلَ لَها
بَشَراً سَوِيًّا
الصفحه ٣٢٢ : ».
وأخرجه البخاري في (كتاب التوحيد ، باب
قول : وكلم الله موسى تكليما)
الصفحه ٣٢٧ : ظ (وقوله) بدل
(ومثله).
(٢) البيت من الطويل
، ونسب إلى أكثر من شاعر مشهور ، فقيل : لمجنون ليلى ، ولعروة بن
الصفحه ٣٢٨ : حَنِيفاً)(٥). وندر قوله :
١٩٣ ـ أما تري حيث سهيل طالعا