الصفحه ١٩٩ : .
(٣) سورة الزمر الآية
: ٣٦.
(٤) يعني (لا)
النافية للجنس ، بدليل قوله : إذا أريد لا خير خير ، فلو كانت (لا
الصفحه ٢٠٣ :
وقوله :
٩٤ ـ فأبت إلى فهم وما كدت آئبا
الصفحه ٢٠٥ : :
__________________
٧ / ١١٧ و ٩ / ٦٢
والتصريح ٢ / ٣٥١.
(١) سورة الجن الآية
: ١٩.
(٢) أخرجه البخاري في
(باب قول الرجل ما
الصفحه ٢٠٩ : تخليص الشواهد : «وقوله يوم
الرجام ، ثبت في النسخ المعتمدة من شرح الكافية بالزاي والحاء المهملة ، وهو
الصفحه ٢١٧ : في قوله :
١٠٨ ـ ألم تكن حلفت بالله العليّ
أنّ مطاياك
لمن خير المطيّ
الصفحه ٢١٩ : ، لزم الفتح ما لم يقع بين قولين كما سيأتي.
وتكسر وتفتح في
خمسة مواضع :
الأول : أن تقع
بعد إذا
الصفحه ٢٢٤ : الأول.
وأمّا قوله
تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصارى مَنْ
الصفحه ٢٣٨ :
أعيا على ذي الحيلة الصانع
ولعلّ منشأ الخلاف بين الرواة أنّ قوله
: (اتسع الخرق على الراتق) ذهب
الصفحه ٢٤٧ : اشْتَراهُ ما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ)(٥) ونحو قوله :
__________________
الابتداء (لملاك)
فيصير
الصفحه ٢٦٣ : هشام : إن هذا القول ليس خاصا بابن الأنباري ، وإنما هو رأي البصريين ،
والفراء وابن الأنباري من الكوفيين
الصفحه ٢٦٨ : باع وقال : بيع وقيل.
ومن العرب من
يقول : بوع وقول ، فيقلب الياء واوا (٢) لسكونها وانضمام ما قبلها
الصفحه ٢٧١ :
جعفر (١) : (لِيَجْزِيَ قَوْماً
بِما كانُوا يَكْسِبُونَ)(٢).
وبنحو قوله :
١٥٦ ـ لم يعن
الصفحه ٢٧٥ : أنها بدل من (الخيرات) من قوله تعالى : (وَمِنْهُمْ سابِقٌ
بِالْخَيْراتِ)
في الآية قبلها ، أو نصبا على
الصفحه ٢٨٠ :
أي : في الطريق
، وقوله :
١٥٩ ـ تحنّ فتبدي ما بها من صبابة
وأخفي الذي
لو لا
الصفحه ٢٨٥ : (١)
وقلنا : اقتضى
؛ ليخرج العاملان المؤكّد أولهما بالثاني ، نحو قوله :
١٦٢ ـ فأين إلى أين النجاة