الصفحه ٤٦ : قال
بدل البيت نحو :
أو كان فعل
خبر ، كابني قرا
أو قصد
استعماله منحصرا
الصفحه ٤٨ : يشمل النعت من نحو قولك
: مررت (برجل راكب) (٢) فمعناه في حال ركوبه ، ولو قال بدل البيت المذكور نحو
الصفحه ٥٧ : عليه من قضايا ومسائل نحوية وصرفية كافية لمن
يريد معرفة ما يغني حاجته من أبواب النحو ، ولذا اختصر شرحها
الصفحه ٥٨ : ألفاظ المنظومة وتعريفات الناظم
للمسائل النحوية والصرفية ، فلا غرابة أن يلتقوا مع ابن الناظم في التعريفات
الصفحه ٦٠ : الآخر مع صلاحية
التجريد وعطف أحدهما على الآخر المماثل كثيرا ، أو المقارب قليلا ، نحو : زيدان ؛
إذ يصح
الصفحه ٧٢ : والرفع ، نحو : جاء سعيد كرز ، ومرّ بسعيد كرزا وكرز ،
على معنى هو (١)».
ـ وأحيانا يذكر
رأي كلّ ويعلل أو
الصفحه ٧٧ :
إلا تابع لمن سبقه ، وهذه سمة علماء القرن الثامن وما بعده ، فقد تبعوا من
سبقهم في القضايا النحوية
الصفحه ٧٩ : عبارة ابن
الناظم ، قال : «وقد غفل عن هذا كثير من النحويين فأجازوا خرجت فإذا زيدا يضربه
عمرو ، ولا سبيل
الصفحه ٨٠ :
الناظم : «... ومنع بعض النحويين كون عطف البيان نكرة تابعا لنكرة ، وأجازه أكثرهم
(٢)».
٨ ـ وقوله في (بل
الصفحه ٨٢ :
ملأتم أنفس
الأعداء إرهابا (١)»
قال ابن الناظم
بعد أن ذكر هذه الصورة ومثّل لها : «وأكثر النحويين
الصفحه ٩٤ : بالرجوع إلى كتب النحو السابقة وشروح الألفية ، وخاصة
كتب ابن مالك وابنه رحمهماالله تعالى.
وبعد أن أو شكت
الصفحه ٩٦ : النحو ، غير متمكن فيه. ورمزت إليها بـ (م).
٣ ـ نسخة المكتبة الظاهرية :
رقمها في
الظاهرية (٥٨٤٩) وتقع
الصفحه ٩٨ :
٦ ـ خرّجت
شواهد الشعر من الدواوين ، ومن المراجع النحوية واللغوية وكتب الأدب ، وحرصت على
استقصا
الصفحه ١٠٩ : ، لازم محلّه تضمّن معنى الخطاب.
وإمّا في
الاستعمال بأن يلازم طريقة هي للحرف كأسماء الأفعال ، نحو : صه
الصفحه ١١٣ : المماثل له كثيرا ، أو المقارب قليلا ، نحو : زيدان ؛ إذ يصح قولك : زيد
وزيد.
وخرج بذا ، شفع
واثنان وكلا