الصفحه ٣٩٥ : إضافتها إلى المعرفة ، نحو : امرر بأيّ القوم هو أفضل. وإذا كانت صفة
إمّا نعتا لنكرة أو حالا لمعرفة لزمت
الصفحه ٤٣١ :
في (١) نحو : أنت كاسي زيد ثوبا أمس (٢).
ولك في تابع
المخفوض الجرّ كثيرا والنصب قليلا ، فإن صلح
الصفحه ٤٣٩ : ويعوّض عنها بتاء تأنيث ، نحو :
استقام استقامة (١) ، استعاذ استعاذة.
ول (أفعل)
معتلّ العين إفعال أيضا
الصفحه ٤٦٢ :
نحو : نعم
الرجل زيد ، وبئس رجلا عمرو.
ويجوز أن يكون
المخصوص مبتدأ خبره الجملة قبله ، أو خبرا
الصفحه ٥٠٧ : : قاله أبو مروان النحوي ، أو
مروان النحوي ، وهو مروان بن سعيد النحوي ، ينتهي نسبه إلى المهلب بن أبي صفرة
الصفحه ٦٥٥ :
ما (١) بينهما عطف بالفاء.
فالأول :
كالمتنازع فيه من نحو : ضربني وضربت زيدا (٢) ، وأكرمني وأكرمته
الصفحه ٧٢٤ :
، كشملال.
وفصل الهاء
لخفائها كلا فصل ؛ ليكون نحو : ليضربها ككتاب ، ونحو : درهماك كشملال ، في
الإمالة
الصفحه ٧٢٨ : فخذ وفخذ وفخذ ، وكذلك الفعل
، كشهد (٥). وفي نحو كتف (٦) : كتف ، وكتف ، وفي نحو عضد (٧) : عضد ، وفي نحو
الصفحه ١٨ : المحاسن عبد الباقي بن عبد المجيد بن عبد الله اليمني
المخزومي المكي ، النحوي اللغوي الكاتب العروضي الشاعر
الصفحه ٢٤ :
الإعراب ما هو غامض
عن نصف نحوي
وعابر عين
وأقول في علم
البديع معانيا
الصفحه ٣١ : مخل ،
وقال : إنه وضع هذا الشرح ليكتفي به من أراد دراسة النحو دون توسع وتخصص ، وأنه مع
شموله واختصاره
الصفحه ٣٧ : (٢).
٣ ـ وقوله في (المفعول
له) : «ينصب المفعول له ، وهو كل مصدر أبان تعليلا ، نحو جد شكرا ، ودن شكرا ، ولا
بدّ من
الصفحه ٦٤ :
وعاملها في نحو : أمّا مسرعا فجئت ، وزيد مفردا أنفع من عمرو معانا ، وتمر
نخلتنا بسرا أطيب منه رطبا
الصفحه ٦٩ : حذفا جائزا إذا كان خبرا عن اسم عين في غير تكرير ولا
حصر ، نحو : أنت سيرا وميرا ، وحذفا واجبا في مواضع
الصفحه ١٠٥ :
................ (٥)
__________________
(١) أبو الحسن علي بن
حمزة ، مولى بني أسد ، إمام أهل الكوفة في النحو واللغة ، وأحد القراء السبعة ،
استوطن