الصفحه ٦٩٤ :
وكثر في وصف
على (١) فعلان وأنثييه : فعلى (٢) وفعلانة.
وفعلان وصفا
وأنثاه ، كغضبان وغضبى
الصفحه ٦٩٦ : .
وقلّ في غير
ذلك ، كخرب ، وأخ ، وغزال ، وخروف ، وحائط ، وقنو (١).
و (فعلان) :
لفعل ، كظهر ، وبطن
الصفحه ٧١٤ :
وقد يغني (١) عن فعّال ، كعمل ، ولبس ، وطعم.
وتبقى (٢) الياء إن خيف لبس ، كخاتميّ ، في صانع خاتم
الصفحه ٧٢٣ : ءا إذا أضيف الاسم الذي آخره ألف إلى ياء المتكلم ،
يقولون في قفا وهوى : قفيّ وهويّ ، وغيرهم يقول : قفاي
الصفحه ٧٤٧ : مثال سبعان ، لمكان ، كرموان ، أصله :
رميان ، لأنه ليست الألف والنون أضعف من التاء في تحصين ما (٥) تطرّف
الصفحه ٧٥٠ :
فصل
إن يسكن السابق
من واو وياء التقيا في كلمة ، سكونا غير عارض ، أبدلت الواو ياءا تخفيفا
الصفحه ٩٥ : كاتبها
على أصلها ، حيث يشر إلى ذلك في عدة مواقع. وجعلتها النسخة الأصل لذلك ولتقدمها
على غيرها.
٢ ـ نسخة
الصفحه ١٦٢ : ، فتقول في نمط عرّفته : النمط.
وقد تزاد أداة
التعريف لازمة في نحو : اللات لصنم ، والآن ، والذين ، واللات
الصفحه ٢٦٦ : عليه ، وتقدّم
المسند إليه ، ولا بدّ من كون المسند إلى النائب إمّا فعلا موافقا في الاقتضاء
والصوغ لفعل
الصفحه ٢٧٨ : (١) ، فتقول في عمل : الخير عمله زيد. وأمّا الهاء في نحو :
شرفه وظرفه زيد ، فهي للمصدر بمعنى شرف الشّرف ، وظرف
الصفحه ٣٤٥ : ثيابها
لدى السّتر
إلّا لبسة المتفضّل (٣)
ويكثر إغناء
الضمير (٤) عن الواو في
الصفحه ٤٥٥ : ) وأفعل بكان الزائدة ، ويكون ، كقوله :
__________________
الشاهد في : (وما ألذ
لدى الصبّ عتاب) فقد فصل
الصفحه ٤٩٢ :
ويستغنى في
توكيد المثنى بكلتا وكلا ، عن وزن فعلاوين وأفعلين.
وأجاز الكوفيون
(١) فيه جمعاوين
الصفحه ٥٣٢ :
ولا يجئ ذو
الكلّ بعد مضمر
لحاضر إن لم
يحط في الأكثر
والمقتضي
الصفحه ٥٤٧ : مثل
: (يا أَيُّهَا الَّذِي
نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ)(٣) ولا يوصف أيّ بغير ذلك.
و (أيتها) في