الصفحه ٧٤٦ :
كعود وعودة ، وكوز وكوزة (١). وأمّا ثيرة فشاذ (٢).
وجاء في (فعل)
التصحيح ، كحاجة وحوج ؛ لعدم
الصفحه ٧٦٤ : اتّصلا بنون إناث جاز تخفيفهما بحذف (٣) العين بعد النقل ، تقول في يقررن : يقرن ، وفي اقررن ،
قرن. وقرأ
الصفحه ١٤٣ : .
واعلم أنّ
الأجناس التي لا تؤلف ، كالوحوش وأحناش الأرض لا يحتاج فيها إلى وضع الأعلام
لأشخاصها ، فعوضت
الصفحه ١٦٩ :
أي : منه. وإمّا لأنّ فيها](١) مشارا به إليه ، كقوله تعالى : [(وَلِباسُ التَّقْوى ذلِكَ خَيْرٌ
الصفحه ٢٢١ : ممتّع
وقد استبحت
دم امرئ مستسلم (١)؟
أجاز فيه الشيخ
في تنبيهاته الوجهين
الصفحه ٢٨٦ :
الفاعلية (١) ، ورأيت وأكرمت أبويك ، في المفعولية (٢) ، وضرباني (٣) وضربت الزيدين في ذي وذي ، يضمر
الصفحه ٣٥٣ : (أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً)(٣) وإلّا الفاعل في المعنى ، كطاب (٤) زيد نفسا.
وإن كان عامل
التمييز غير فعل
الصفحه ٣٨١ :
الأوابد.
وإمّا لجعله ،
بمباشرة أو عطف ، معمول ما لا يعمل إلّا في نكرة ، مثال المباشرة : لا أبا
الصفحه ٤٩٠ :
ظ.
(٢) في الأصل وم (والمؤكد
وكذا النكرة).
(٣) في نسخة (م) جعل
البيت الثالث من هذا الرجز هو الثاني
الصفحه ٥٨٩ :
استعمل (مفعل) في غير الخمسة إلّا واستعمل (فعال).
الثاني : أخر المقابل
بالآخرين ، وواحده أخرى
الصفحه ٦٠١ :
٤٤٣ ـ فأمهلته (١) حتى إذا أن كأنه
معاطي يد في
لجّة الماء غامر
الصفحه ٦٠٨ : (٤) الآن ، ومرض حتى لا يرجونه ، والمؤول ما وقع فقدّر
اتصافه بالدخول فيه ؛ لأنه حال بالنسبة إلى تلك الحال
الصفحه ٦٢٦ : بالضرورة ، ومذهب الفراء والمصنف جوازه في الاختيار ، وهو الصحيح». وذكر
الحديث.
(٥) يعني الجامع
الصحيح
الصفحه ٦٥٦ :
في شذوذ.
ثمّ صلة (أل)
إن رفعت ظاهرا فهي معه بمنزلة الفعل ، أو مضمرا ، فإن كان لأل (١) ستر
الصفحه ٦٦٤ : استعماله ثلاثة أوجه :
أحدها : (٢) الأصل أن تجيء بتركيبين ، صدر أوّلهما فاعل في التذكير
وفاعلة في التأنيث