الصفحه ٥٦٧ : ، في
صميان ؛ لتحريكه وفتح ما قبله وعدم ما يمنع الإعلال (١) ، على حدّ رمى وسعى ، وبقلبه همزة إن ولي ألفا
الصفحه ٧٠٣ :
ويجيء التصغير
والتكسير على غير بناء واحده حائدا عن القياس فيحفظ ، كعشيّان (١) في عشاء ، وعشيشية
الصفحه ٧٠٥ :
وشذّ في عيد
عييد (١) ، حملا على أعياد ، والقياس عويد ؛ لأنه من عاد (٢).
والألف الثاني
بدل غير
الصفحه ٧٢٦ :
ولا تمل ما لم
يتمكن إلّا ألفي هاء ، وناء ، كمرّ بها ، وبنا ، ونظر إليها ، وإلينا.
وأميل بسماع
الصفحه ٧٤٣ :
ياءا في موضعين (٢) :
أحدهما : إذا
عرض كسر ما قبلها ، كمصابيح في جمع مصباح.
الثاني : إذا
وقع قبلها
الصفحه ٧٥٤ : .
ومثل (فعل) في
إعلال (٥) بنقل ، كلّ اسم أشبه مضارعا في زيادته لا وزنه ، أو وزنه لا زيادته ،
كتحلئ من
الصفحه ١١٦ :
ونون الجمع
حقّها الفتح ، وقد تكسر كقوله :
__________________
أبو عوانة في مسنده ٢
/ ٢٨٣ في
الصفحه ٤١٢ :
٢٨٣ ـ قال لها : هل لك يا تا ، فيّ
قالت له : ما
أنت بالمرضيّ
الصفحه ٤٣٧ :
وحياكة ، وتجارة.
واطّرد في (فعل)
(فعالة) إن عبّر عن (١) (فاعله بفعيل) كأثالة ، ومزارة ، وضلاعة
الصفحه ٧٠٠ : وفعاليل) ، فإن كان في اسم من الزوائد ما يخلّ (٢) بناؤه بأحد المثالين (٣) حذف ، فإن تأتّى بإبقاء بعض أبقي
الصفحه ٧١٠ :
ويحذف أيضا (١) لياء النسب ما يليه المكسور لأجلها من ياء مكسورة بعد
ساكنة ، كطيبيّ ، وبينيّ ، في
الصفحه ١٤١ : على
وجه منع الشركة فيه.
والجنسيّ كلّ
اسم جرى مجرى الشخصيّ (٢) في الاستعمال ، وسيأتي.
ثمّ الشخصيّ
الصفحه ٢٤٩ :
__________________
و (تأمرين) صلته ،
وعلق الفعل (انظري) عن العمل في الجملة بعده ، لأن صدر الجملة التي في محل نصب
مفعول به اسم
الصفحه ٣٠١ :
المفعول فيه
وهو المسمّى ظرفا
الظرف كلّ اسم
زمان أو مكان ضمّن معنى (في) باطراد ، نحو : امكث
الصفحه ٣٧٩ :
الإضافة
إذا قصدت إضافة
اسم صالح للإضافة فاحذف ما فيه من نون مثنى أو جمع أو شبههما (١) أو تنوين