الصفحه ٥١٣ : كُنْتُمْ
أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ)(٢) أو بفاصل مثل : (ما أَشْرَكْنا وَلا
آباؤُنا
الصفحه ٥١٦ :
وحكى قطرب (١) : ما فيها غيره وفرسه ، ومثله :
٣٦٥ ـ لو كان لي وزهير ثالث وردت
الصفحه ٥٧٣ : الغائب ، وإضافة (إيّا) إلى الظاهر
في
__________________
أبي إسحاق أجاز هذا
البيت في شعر
الصفحه ٦٤٢ : خرجه ابن الناظم في شرح الألفية على تقدير (كان)
الشأنية ، ـ ـ
الصفحه ٦٦٢ : أَسْباطاً أُمَماً)(١) ، وأمّا قول ابن مسعود : (و (٢) عشرين بني مخاض) (٣) فبني فيه بدل [أو صفة (٤). ويستغنى
الصفحه ٧١٧ : القمر الآية
: ١.(اقْتَرَبَتِ
السَّاعَةُ)
فإن تاء التأنيث في (اقتربت) محركة بالكسر للالتقاء الساكنين
الصفحه ٧٢٧ : ، وإن زيد فيه فلا يتجاوز سبعة إلّا بهاء تأنيث أو نحوها ، كألف
ونون.
وأبنية (٣) الثلاثي المجرّد يعمّها
الصفحه ٧٦٨ :
وافعل في
التعجب ، كاحبب به! واشدد! دون غيره من أمثلة الأمر ، التزم فكّه ، كما التزم
الإدغام في
الصفحه ٨٥٨ :
(١٣٧٢ ه ١٩٥٢ م)
٣٣ ـ الجنى
الداني في حروف المعاني ، صنعة الحسن بن قاسم المرادي تحقيق : د. فخر
الصفحه ٤٣ :
أي : كأنّ
برذون زيد يا أبا عصام (١)».
وواضح موافقة
ابن الوردي للناظم في هذه المسألة وإن خالف رأي
الصفحه ٧٦ :
٥ ـ وقوله في
نائب الفاعل : «ولا ينوب بعض هذه إن وجد مفعول به عند سيبويه ، وأجازه الأخفش
والكوفيون
الصفحه ٢٤٥ : (٤)
__________________
(١) البيت من الخفيف
، ولم يعرف قائله.
الشاهد في : (آت الموت تعلمون) فقد ألغي
عمل الفعل القلبي المتصرف
الصفحه ٣١٥ :
، من قصيدة طويلة يرثي فيها شهداء بدر رضوان الله عليهم أجمعين.
الشاهد في : (إلا النبيون شافع) فقد رفع
الصفحه ٤٦٧ : حاؤها على الكثير. وقد روي البيت بضم
الحاء وفتحها ، وبذلك فهو شاهد لجواز الوجهين.
(٢) في الأصل وم (يضمر
الصفحه ٥٣٥ : وأوفى في تأدية معنى الكراهة.
ابن الناظم ٢١٩ والمرادي ٣ / ٢٦٣
والعيني ٤ / ٢٠٠ والمغني ٤٢٦ ، ٤٥٦ وشرح