الصفحه ٥٦٠ : شهرة رافعة إبهام كقوله (١) : وامن حفر بئر زمزماه.
وللمندوب
استعمالان ، أحدهما : جريانه كالمنادى في
الصفحه ٥٩٩ : . وتنصبه أدوات
منها :
(لن) كلا في
الاسم (١) ، ولن حرف نفي يخلّصه للاستقبال ، مثل : لن يضير.
ومنها (كي
الصفحه ٦٢٢ : : (لِيَقْضِ عَلَيْنا
رَبُّكَ)(٦). وجزم بها مقدّرة في الشعر ، كقوله :
٤٦٥ ـ فلا تستطل منّي بقائي ومدّتي
الصفحه ٧١٨ : ، وفعل.
وعدم النظير في
النقل من الهمزة مغتفر لعسر النطق بها ساكنة ، فيجوز هذا ردؤ ، وملؤ ، عن الهزئ
الصفحه ٨٥٦ : ـ الأصول في
النحو لابن السراج ، تحقيق : د. عبد الحسين الفتلي ، ط ١ (بيروت : مؤسسة الرسالة ،
١٤٠٥ ه ١٩٨٥
الصفحه ٦٨ : لا كفرا ، ممّا وجب حذف
عامله وهو كثير جدّا».
حيث قال ابن
الناظم في شرح بيت المصنف :
وحذف
الصفحه ١٥٤ : بذا إشارة ، فيحتمل صلتها ويحتمل إلغاؤها ، ويظهر (٢) الاحتمال في البدل وفي الجواب إذا فرّغ ما بعد (ذا
الصفحه ٢٥٣ : أخاك كريما ، والثاني والثالث جزآ ابتداء (١) في الأصل ، ولهما ما لمفعولي علم من جواز كون ثانيهما
مفردا
الصفحه ٢٦٥ : (١)
__________________
(١) في ظ (معظما).
والبيت من الطويل لحسان بن ثابت رضياللهعنه
، يمدح مطعم بن عدي بن نوفل.
الشاهد في
الصفحه ٣٠٦ : كالأخوين.
ويختار النصب
فيما يلحق محذور في عطفه على ما قبله ، نحو : ذهبت وزيدا ؛ إذ لا فصل قبل المعطوف
على
الصفحه ٤١٤ : هو شعبة
بن عياش النهشلي الكوفي ، اختلف في اسمه على ثلاثة عشر قولا ، قال ابن الجزري :
أصحها شعبة. أخذ
الصفحه ٤٣١ :
في (١) نحو : أنت كاسي زيد ثوبا أمس (٢).
ولك في تابع
المخفوض الجرّ كثيرا والنصب قليلا ، فإن صلح
الصفحه ٤٦٩ : في التعجب ، كهو أنجب منك ، وأعنى بك ، وأشجى (٢) عليك ، ولا أحرم ممّن عدم الإنصاف ، ولا أظلم من قتيل
الصفحه ٥٠٧ : : مفردها أنبوبة ،
وهي ما بين كل عقدتين من عقد القصب.
الشاهد في : (ثم اضطرب) فقد وقعت (ثم)
موقع الفا
الصفحه ٥١١ :
ومثل أو في
القصد (إمّا) (١) المسبوقة بمثلها ، مثل : خذ إمّا القريبة وإمّا البعيدة.
وإنما أخّرها